close
القصص

قصة وجدناه ملقى على حدود القرية من ناحية الجبل

أشارت لهن بأن يذهبن ليستطلعن المكان حالا وقالت نحن سكان القلعة البيضاء والمسؤولون عن حماية البوابة الغربية لمملكة رابيونولا وعدم السماح لأي من سكانها بالخروج وقد كان هذا الكائن من حيوانات سكان أهل المدينة الأليفة أطلقوه كي يروا هل نسيطر فعلا عـLـي المكان أم لا

قال مالك معقول هذا من حيوانات سكانها الأليفة !!
التفتت إليه وقبل أن تتكلم قـ|طـcـهـ| حماد وقال معذرة لدي سؤال مهم !!
ابتسمت الفتاة وقالت ما هو

قال حماد وهو يـــ⊂ـــ⊂ق بها ولا يكـــ١⊂ يشعر بمن حوله ممكن رقم تليفونك
ابتسمت ابتسامة عريضة وقالت ماذا يعنى رقم

تليفونك
قال رقم لأتواصل معك وأسألك عن أخبارك وأطمئن عـLـي صـــ⊂ـــة المملكة وأحوالها

فـcــت الفتاة أحد حاجبيها وقالت لقد فهمت ولكن لا يوجد لدينا رقم تليفون هذا . وتابعت قائلة لابد أن تخرجوا من هنا قبل حلول الليل لأنه بعد يومين سيطلق أهل المملكة طيورا جـ(احـ٥ وحيوانات مفترسة وغيرها ليفتحوا أي بوابة ومنها لسكان جوف الأرض ومنها لعالمكم الذي جئتم منه وبينما نتحدث إذ طلبت منا اتباعها وأخذنا نمشى كثيرا ولكن من فوق تلال عالية Ggقــcــت أعيننا عـLـي قلعة بيضاء كأنها ثلج ناصع البياض وأشارت الفتاة قائلة تلك هى قلعتنا وبعدها بقليل سترون شيئا لن تنسوه .

وبينما نسير إذ Gقـcـت أعينا عـLـي سور كبير يحيط مملكة وفيها حيوانات تصـ، ،ـيح وأشخاص طوال القامة وأشكالهم عجيبة يحاولون التسلق للخروج ولكن يفشلون وبعضهم يحاول التعلق بطائر ضخم عجيب ليرتفع به ويخرج ولكنه يفشل .

وبينما نحن كذلك إذ طلبت منا الفتاة أن نسير بسرعة جدا لأنهم قد يرونا ووصلنا لمدخل كهف كانت تقف عنده |لفـ، ،ـتيـ|ت اللاتى أمرتهم بالذهاب للاستطلاع وقالت الفتاة لنا من هنا ستذهبون حيث جئتم وحملت شيئا ما من إحدى |لفـ، ،ـتيـ|ت وأعطت كلا منا صندوقا وبينما تتجه نحو حماد إذ لمح سهما من قلب المدينة متجه نحونا وبالتحديد كان سيصيب الفتاة فسحبها بعيدا ولكنه خدش يـ⊂ه واستقر في حائط الكهف فشكرت الفتاة حماد وخلعت شيئا ما ربطته عـLـي اصبعه وهــoــست في أذنيه وأمرتنا بالذهاب فورا لأننا أصبحنا في مرماهم

فدخلنا بسرعة وسلكنا الطريق فإذا بنا بعد ساعات نخرج من حيث ⊂خلنــ| وكان النهار قد بزغ فتعجبنا كيف كان تـ⊂ــت نهارا وفوق ليلا ولكننا عدنا إلى منازلنا وكأننا في ⊂ـــلــp وفتحنا الصناديق فإذا بها قـ، ،ـطع من الذهب لم نكد نصدق أنفسنا ولكن حماد لم يبد اهتماما بالذهب ولم أشأ لأسئله لأننا كنا متعبين وخلدنا للنوم لنرتاح واستيقظت

فإذا بي أرى Шــرير حماد فارغا وترك ورقة يـ|غـgل فيها لقد أخبرتنى باسمها إنها أنيميرا وأعطتنى شارة قيادتها التى بدونها ستكون جندية في الصفوف لتقابل الوحوش التى ستخرج غدا مع باقي الجنود وإن  نجت ستأتى إلى السطح ولكنى حلمت بها إنها في مأزق وسأذهب إلى هناك وأعيد إليها الشارة G|نقذهـ| .
أيقظت مالك وأخبرته وعزمنا عـLـي العودة للقلعة البيضاء حالا للحاق بحماد
تمت .

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى