مرسوم عاجل لبشار الأسد قبيل الانتخابات بأيام .. يدفـ.ـع وزير العدل إلى التحرك سريعاً !
تركيا الخبر
قال وزير العدل لدى النظام السوري أحمد السيد، مساء اليوم الأحد، في تصريح: “توجهت النيابات العامة في كافة عدليات القطر على الفور إلى السجـ.ـون ودور التوقيف
لتطبيق مرسوم العفـ.ـو وإطـ.ـلاق سـ.ـراح من شملهم العفو وتقوم حالياً بالعمل على ذلك”، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السورية “سانا”.
وفي وقتٍ سابق من اليوم، أصدر الرئيس السوري، بشار الأسد، المرسوم التشريعي رقم (13) للعام 2021،
والذي يقضي بمنح عفو عام عن مرتكـ.ـبي الجـ.ـنح والمخـ.ـالفات والجـ.ـنايات الواقـ.ـعة قبل تاريخ 2/5/2021، وتدرّج المرسوم في عفوه ضمن عدة مستويات.
المصدر : وكالة ستيب
…………………………………………………………..
إجـ.ـراء عاجل من القنصلية السورية في تركيا اتجاه السوريين.. وقرار لبناني مهم حول المسافرين!…
تركيا الخبر
أفادت القنصلية السورية في تركيا بإسطنبول، يوم الخميس، في بيانٍ نشرته على موقعها الرسمي بأنه تم تأجيل المواعيد المحجوزة مسبقاً على موقعها الإلكتروني بسـ.ـبب الإغلاق العام الذي فرضته السلـ.ـطات التركية بسـ.ـبب تفـ.ـشي فيروس كورونا.
– إجراء مهم من القنصلية السورية في تركيا
ووفقاً لبيان القنصلية فإن المواعيد، تغيرت لتصبح وفق الآتي: مواعيد يوم الجمعة 30 من أبريل / نيسان ستكون في 21 من مايو / أيار المقبل، ومواعيد يوم الاثنين 3 من أيار ستكون في 24 من أيار المقبل.
كما وتم تأجيل مواعيد يوم الثلاثاء 4 من أيار في 25 من أيار المقبل، ومواعيد يوم الأربعاء 5 من أيار ستكون في 26 من أيار المقبل.
وكانت السلـ.ـطات التركية، أعلنت في 26 الشهر الجاري، قد فرضت إغلاقاً عاماً في البلاد بدأ من السابعة من مساء 29 نيسان، وسوف يستمر حتى غاية يوم الاثنين 17 من مايو / أيار المقبل، وذلك للسيطرة على تفشي فيروس كورونا.
– قرار مهم في لبنان تجاه المسافرين
وفي سياق منفصل، كانت السلـ.ـطات اللبنانية أصدرت قبل أيام، قراراً مهماً يتعلق بالمسافرين الراغبين بدخول الأراضي اللبنانية سواءًا من المنافذ البرية أو الجوية.
وجاء في نص القرار الصادر عن لجـ.ـنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا في لبنان، بأنه يحـ.ـظر دخول المسافرين عبر مطار بيروت الدولي، والمعابر البرية، ما لم يمضِ على وجودهم 14 يوماً على الأقل في بلد ثالث.
وأشارت التقارير الإعلامية بأن القرار يشمل السوريين أيضاً.
والجدير ذكره أن وزارة الصحة العامة في لبنان، أعلنت اليوم الجمعة، عن تسجيل 1336 إصـ.ـابة جديدة بفيروس “كورونا” في البلاد، ليصبح العدد التراكمي للحالات المثبتة بين مقيمين ووافدين 525577 حالة.
ونوهت الوزارة في تقريرها إلى أنّ “الحالات الجديدة التي سُجلت خلال الساعات الـ24 الماضية، انقسمت بين 1319 ضمن المقيمين و17 ضمن الوافدين”.
وأكدت بأن العدد التراكمي للوفيات هو 7249، في حين سجلت حالات حر.جة 573.
المصدر :ستيب نيوز
…………………………………………………………….
في تكرار لنموذج “مدام فاتن”.. موظفة في حلب تهـ.ين المواطنين وتتسبب بتعرضهم لضـ.رب مبـ.رح
تحدثت مصادر إعلامية أن ممرضة في المشفى الجامعي التابع لنظام الأسد في حلب تعاملت بأسلوب مذل مع أحد المواطنين القادمين للعلاج، مكرِّرة نموذج “المدام فاتن”.
و”مدام فاتن” هي موظفة في المؤسسة الاستهلاكية في دمشق أهانت رجلاً مسناً في دمشق أثناء وقوفه على باب المؤسسة للحصول على مخصصاته التموينية، وفق شريط مصور انتشر عام 2020.
ونقل موقع “أورينت نت” عن “مدين أبو محمد” أنه توجه قبل شهرين إلى مشفى حلب الجامعي شاكياً من مرض ألم المفاصل.
وأضاف “أبو محمد”، الذي يسكن حالياً في الشمال السوري بعد مغادرته حلب، أن الطبيب وجّهه إلى قسم الأشعة لإجراء الصورة بهدف معرفة سبب الألم.
شتائم وضرب واتهامات
وأوضح أن موظفة قسم الأشعة “فاطمة م” بادرته، فور دخوله إلى الغرفة، بكلمات مذلة مثل “قعود هون خلصني”، و”لسه صارعين سمانا بالمرض ويا ريت فيكن شي”.
وأردف أنه حين سألها عن سبب حديثها معه بهذه الكيفية انهالت عليه بالشتائم، واصفةً إياه بالمتخلف الذي لا يبنغي أن يوجّ كلاماً لها، ثم صرخت ودعته للخروج من الغرفة: “انقلع لبرّا يا حشرة”.
وبيّن “أبو محمد” أنه خلال الصراخ جاء عدد من العاملين في المشفى من مستخدمين وممرضين، ثم أقدم شخصان يعملان كمستخدمين على ضربه بشكل مبرّح، حتى سالت الد.ماء منه.
وتابع: “ثم قاما بسحلي وأخرجاني من المشفى، فيما بدأ أحدهما بالبصاق علي واتهمني بقلة الشرف، وفهمت من كلامهما أن الممرضة قد اتهمتني بالتحـ.رش”.
ولفت المتحدث إلى أن الضرب أدى إلى إصـ.ـابته بخلع في الكتف وكسر في اليد، وجعله لا يستطيع تحريك يديه الاثنتين نظراً لتعرضهما لأضرار كبيرة.
يذكر أن أسلوب التعامل “الفوقي” مع المواطنين له حضور واسع في مؤسسات نظام الأسد، في ظل تغاضي النظام عن هذه الظاهرة، وعدم اتخاذ إجراءات جذرية لإزالتها.
…………………………….
روح اشتكي لمين ما بدك.. “المدام فاتن” موظفة لدى الأسد تهيـ.ـن مواطناً مسنّاً في دمشق (فيديو)
نهَـ.رت موظفة في حكومة نظام الأسد أحد المواطنيين وطـ,ردته من “المؤسسة السورية للتجارة” المخصصة لبيع المواد التموينية عبر “البطاقة الذكية”.
وأظهر شريط مصور مواطناً مسنّاً يطلب من أحد موظفي المؤسسة، الكائنة في دمشق، إعطاءه مخصصاته التموينية، لكن الموظف حاول إغلاق الباب مدعياً أن الدوام انتهى.
ورغم تأكيد المواطن على أن الدوام لم ينتهِ بعد إلا أن الموظف استمر بمحاولة إغلاق الباب وطلب منه أن يأتي في اليوم التالي.
المدام فاتن!
وفي خضم النقاش بين الشخصين تتدخل موظفة تدعى “فاتن” وتدعو المواطن بلهجة شديدة أن يتكلم مع زميلها باحترام.
لتضيف بعد أن تجادلت مع المواطن قليلاً: “ما عنا اليوم، وروح وين ما بدك وقول إنو المدام فاتن وقّفت ع الباب وما بدها تعطيني شي”.
وأظهر مقطع الفيديو وجود شخص آخر إلى جانب المواطن آنف الذكر يطلب الحصول على مخصصاته، لكن المدعوة “فاتن” لم تستطع التحدث معه بنفس الطريقة لأنها أخبرها أنه عنصر في قوات الأسدhttps://platform.twitter.com/embed/Tweet.html?dnt=false&embedId=twitter-widget-0&features=eyJ0ZndfZXhwZXJpbWVudHNfY29va2llX2V4cGlyYXRpb24iOnsiYnVja2V0IjoxMjA5NjAwLCJ2ZXJzaW9uIjpudWxsfSwidGZ3X2hvcml6b25fdHdlZXRfZW1iZWRfOTU1NSI6eyJidWNrZXQiOiJodGUiLCJ2ZXJzaW9uIjpudWxsfX0%3D&frame=false&hideCard=false&hideThread=false&id=1318726418059190275&lang=ar&origin=https%3A%2F%2Fwww.unitedrescueteam.com%2F%25D9%2585%25D8%25B3%25D8%25A4%25D9%2588%25D9%2584-%25D9%2584%25D8%25AF%25D9%2589-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2586%25D8%25B8%25D8%25A7%25D9%2585-%25D9%258A%25D8%25B4%25D9%2586-%25D9%2587%25D8%25AC%25D9%2580-%25D9%2588%25D9%2585%25D8%25A7-%25D8%25B6%25D8%25AF-%25D8%25AD%25D9%2583%25D9%2588%25D9%2585%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2584%2F&sessionId=8b308c872524642a3316d91ef98816909ffe4d15&theme=light&widgetsVersion=82e1070%3A1619632193066&width=550px
يشار إلى أن مناطق سيطرة الأسد تشهد غلاءً كبيراً في أسعار المواد الغذائية، وهذا ما يدفع المواطنين للّجوء إلى مؤسسات النظام لشراء هذه المواد بأسعار “مدعومة” عن طريق “البطاقة الذكية” ضمن برنامج توزيعي معين.
ويعرب القاطنون في مناطق سيطرة الأسد، باستمرار، عن استيائهم من حالة الازدحام الكبيرة على أبواب هذه المؤسسات، والتي تضطرهم إلى الوقوف ساعات طويلة من أجل الحصول على مخصصاتهم.