close
أخبار العالم

تطورات سريعة ..بدأت التـ.ـوترات تتصاعد… صـ.ـدام عسكري بين أمريكا وإيران في منطقة الخليج!…

تركيا الخبر

شهدت منطقة الخليج، أمس الثلاثاء، صدام عسكري بين سفينة حـ .ـربية أمريكية وزوراق إيرانية وسط تصاعد التوتر في المنطقة.

وقالت البحرية الأمريكية، إن سفن حـ .ـربية أمريكية أطلقت أعيرة تحـ .ـذيرية بعد اقتراب ثلاثة زوارق تابعة للحرس الثوري الإيراني منها في مياه الخليج.

وأضافت في بيان لها أصدرت الطواقم الأمريكية تحذيرات عديدة عبر أجهزة اللاسلكي ومكبرات صوت، لكن الزوارق الإيرانية واصلت مناوراتها القريبة ما دفع طاقم (فايربولت) إلى إطـ .ـلاق طلقات تحذيرية، فابتعدت السفن الإيرانية إلى مسافة آمنة”.

وفي وقت سابق، أعلن الجيش الأمريكي أن سفنًا من البحرية الإيرانية تحرشت بقطـ .ـع خفر السواحل الأمريكي في مياه الخليج.

وقالت المتحدثة باسم الأسطول الخامس، ريبيكا ريباريش، إن قطع البحرية الأمريكية كانت تجري دوريات روتينية في المياه الدولية بالخليج، في 2 أبريل/نيسان الجاري، قبل أن تقترب 3 زوارق هجـ .ـومية سريعة وسفينة دعم إيرانية منها، الأمر الذي دفع سفينة أمريكية لإجراء منـ .ـاورة لتجنب الاصـ .ـطدام.

وذكرت أن هذا التحـ .ـرش استمر لمدة 3 ساعات تقريبا رغم التحـ .ـذيرات المتكررة، معتبرة أن الإجراءات الإيرانية “غير آمنة وغير مهنية” وتزيد من أخطـ .ـار الاصـ .ـطدام.

ويأتي هذا في الوقت الذي تتسارع فيه الجهود الدولية لإعادة واشنطن وطهران لاتفاق عام 2015 النووي.

وفي هذا السياق، قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، جين بساكي، أمس الثلاثاء، إن واشنطن أرسلت مبعوثها الخاص إلى إيران لإجراء محادثات غير مباشرة تهـ .ـدف إلى إحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015.

وأضافت “بساكي” للصحفيين: “أعتقد أن روب مالي في طريقه إلى المنطقة أو هناك الآن للمشاركة في جولة إضافية من المفاوضات”.

ومن جانبها، أكدت إيران تمسكها بموقفها الرافض لعودتها للاتفاق النووي قبل رفع واشنطن العقـ .ـوبات ضدها.

وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أمس، إنه يجب على الولايات المتحدة الأمريكية رفع جميع العقوبات، مشيرًا إلى أن بلاده لن تعود إلى التزاماتها بالاتفاق النووي إلا بالتحقق من رفع العقوبات.

وجاءت تصريحات “عراقجي”، جاءت عقب اجتماع اللجنة المشتركة للاتفاق النـ .ـووي، الثلاثاء، في فيينا، وفقًا لوكالة “تسنيم” الإيرانية.

المصدر : تركيا بالعربي

……………………………………………………………………..

بعد البيان الأخير لبايدن ..توتـ.ـر كبير بين أنقرة وواشنطن ! قد يشهـ.ـد تصـ.ـعيداً والبنتاغون يحـ.ـذر…

تركيا الخبر

بعد البيان الأخير توتـ.ـر كبير بين أنقرة وواشنطن

لفت مسؤول أمريكي بارز في وزارة الدفـ.ـاع “البنتاغون” إلى تأثير بيان بايدن عن الأرمن على مستقبل العلاقات العسـ.ـكرية لبلاده مع تركيا.

وقال المتحدث باسم وزارة الدفـ.ـاع الأمريكية “جون كيربي”، إنه لا يتوقع أن يحصل تأثير بهذا الخصوص بسـ.ـبب بيان أحداث 1915.

تصريحات “كيربي” جاءت خلال مؤتمر صحفي عقد بمبنى البنتاغون في واشنطن، قيم خلاله المتحدث الأجـ.ـندة السياسية للبلاد.

البنتاغون يتحدث عن تأثير بيان بايدن على مستقبل العلاقات العسـ.ـكرية للولايات المتحدة مع تركيا

الشراكة العسـ.ـكرية

ورد المسؤول الأمريكي على أسئلة متنوعة لعدد من الصحفيين ومن بينها توقعاتها في تراجع الشراكة العسـ.ـكرية مع أنقرة.

وجاء التساؤل عقب وصف بايدن المثير للجدل لأحداث 1915 بـ”الإبـ.ادة الجماعية” وهو ما قابله ردود فعل تركية ودولية رافضة للبيان.

وعن تأثير ذلك على العلاقات قال “كيربي”: “لا نتوقع أن تشهد العلاقات العسـ.ـكرية بين الولايات المتحدة وتركيا أي شكل من أشكال التراجع”.

تركيا دولة مهمة

وأكد “كيربي” أن تركيا دولة مهمة في المنطقة وذات ثقل سياسي كبير، بالإضافة إلى أنها حليف مهم للولايات المتحدة وعضو فعال في “حلف الناتو”.

وأضاف أن واشنطن حريصة على العمل مع أنقرة عن كثب في الكثير من الملفات المهمة على الساحة الدولية.

وتدعو تركيا إلى تناول ملف الأرمن التاريخي بعيدا عن الأجـ.ـندة السياسية الحالية وتطالب بحل القضية بمنظور “الذاكرة العادلة”.

ويعني ذلك التخلي عن النظرة الأحادية إلى التاريخ، وتفهم كل طرف ما عاشه الآخر، والاحترام المتبادل لذاكرة الماضي لكل طرف.

وكانت وزارة الخارجية التركية، قد ردت على بيان بايدن أنه لا يملك الحق القانوني في الحكم على المسائل التاريخية، وتصريحاته عن الأرمن لا قيمة لها.

المصدر : مرايا

……………………………………………………………..

الرئاسة التركية تدلي بتصريحات جديدة حول المصالحة التركية-المصرية وانعكاسها على المنطقة


وضعت الرئاسة التركية، المصالحة أولًا كأساس للتعامل مع مصر وذلك عن طريق إجراءات جديدة، وفي الوقت نفسه حسمت مصير مستشاريها الأتراك والمقـ.ـاتلين السـ.ـوريين في ليبيا.

وأكد المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، اليوم الإثنين، -بحسب وكالة “رويترز”-، أن المصلحة تقتضي تطبيع العلاقات بين تركيا ومصر، معتبرًا أنها ستنعكس إيجابيًا على المنطقة.

وكشف “قالن” عن محادثات بين رؤساء المخابرات ووزيري خارجية البلدين (مصر وتركيا) على اتصال وأن بعثة دبلوماسية تركية ستزور مصر أوائل مايو/ أيار المقبل.

وأشار المتحدث باسم “الرئاسة التركية” إلى أن التقارب المصري – التركي سينعكس إيجابيًا على الوضع في ليبيا، والذي يعتبر تهديدًا أمنيًا لمصر.

وبشأن وضع المستشارين العسكريين الأتراك في ليبيا والمقـ.ـاتلين السوريين المتـ.ـواجدين هناك، أكد “قالن” أنه يوجد اتفاق تركي – ليبي لا يزال قائمًا، في إشارة إلى اتفاق عام 2019 مع حكومة فايز السراج.

وختم المتحدث باسم “الرئاسة التركية”، أن بلاده ستعمل على مناقشة الوضع الأمنية في ليبيا مع مصر ودول أخرى، بعد تولي حكومة انتقالية جديدة السلطة بدعم من منظمة الأمم المتحدة.

المصدر : الدرر الشامية

القصة الكاملة للمستثمر التركي الذي نفذ أكبر عملية احتيال بتاريخ تركيا بقيمة 2 مليار دولار قبل أيام

تحدثت تقارير إعلامية بتاريخ 22 أبريل/نيسان الجاري، عن هروب مدير منصة تداول العملات الرقمية التركية Thodex، فاروق فاتح أوزر، إلى خارج البلاد، وبحوزته أكثر من 2 مليار دولار، وأنَّ هذه الحادثة تعتبر أكبر عملية نصب في تاريخ الجمهورية التركية.

الواقعة هزت سوق العملات المشفرة في تركيا، وتحولت في الساعات الأخيرة إلى الحدث الأبرز على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام في تركيا وغيرها. 

ووفق التقاير، بدأت القصة حين قام أوزر، بإغلاق حساباته على موقعي التواصل الاجتماعي توتير وانستغرام، ثم أعلن في بيان على موقع Thodex أنَّ المستخدمين لن يتمكنوا من استخدام الموقع لمدة 6 ساعات أولًا، ثم لمدة أربعة إلى خمسة أيام، بسبب شراكة جديدة. 

وقال في البيان قبل إغلاق الموقع “مع الاهتمام المتزايد بأصول التشفير في السنتين الفائتتين، أصبح من المحتمل أن تنمو أسواق الأسهم ونتخذ خطوات جديدة.

واضاف : لفترة طويلة قدمت العديد من البنوك وشركات التمويل عروضًا للاستثمار في شركتنا ومن أجل تقديم خدمة أفضل لكم، فقد تقرر تقييم عرض الشراكة بشكل إيجابي، وسنعلن عن الاسم عند اكتمال عملية الاتفاق، ومن أجل استكمال هذه العملية، تم إيقاف العمليات لإكمال عملية النقل التي ستستغرق حوالي 4-5 أيام عمل، وخلال هذه الفترة سيتم توفير معلومات منتظمة لمستخدمينا”.

وبعد الإعلان عن مشاكل في الموقع ثم إغلاقه تمامًا، أصيب المستثمرون بالذعر، وحاول البعض منهم اقتحام مقر الشركة، وقدم المستثمرون شكاوى للنائب العام ضد الشركة.

وقال مستثمرون في المنصة لموقع الحرة، إنهم لم يتمكنوا من الدخول إلى حساباتهم “بأي شكل من الأشكال، منذ ثلاثة أيام مضت”.

ونقلًا عن الموقع، أوضح أحد المستثمرين في سياق حديثه: “نواجه تحذيرات ورسائل تنبيه في أثناء محاولة الدخول للحسابات، وأيضًا عند محاولة الدخول لموقع المنصة. نحن في حالة ذعر ومعنا مئات آلاف المستثمرين”.

أوز إفرين كيليش، أحد محامي ضحايا عملية السرقة والمقدر عددهم بـ 391 ألف شخص، قال إنَّ أصحاب الأرصدة واجهوا مشكلة في تحويل الأموال لبضعة أيام، قبل أن يتفاجؤوا بقطع وصولهم إلى حساباتهم وإغلاق المنصة؛ ليبدأ الذعر بين الضحايا، ثم رفعوا شكاوى جنائية إلى النيابة العامة التركية.

وأضاف المحامي أنَّ هناك قرابة 400 ألف حساب في المنصة، 391 ألفًا منهم حسابات نشطة، و”سوق الأوراق المالية لديه حجم معاملات شهريًا يبلغ 100 مليار ليرة، أي حوالي 12 مليار دولار”، وقال “إننا نقدر أنَّ حوالي ملياري دولار من الأموال قد تبخرت، وهذه أكبر قضية احتيال في تاريخ الجمهورية التركية”.

بدأ مكتب المدعي العام في اسطنبول، أمس الخميس، تحقيقًا رسميًا مع الشركة بشأن تشكيل منظمة إجرامية والاحتيال المنظم، وذهبت الشرطة إلى المقر الرئيسي للشركة ولم يكن هناك أحد، ولا تزال التحقيقات جارية. 

وكشفت السلطات عن صورة أوزر أثناء مغادرته مطار اسطنبول الدولي، بتاريح 20 أبريل الجاري، وكان متجهًا  إلى ألبانيا.

صورة متعلقة توضيحية

وفي صباح اليوم، الجمعة، طلبت تركيا من المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الإنتربول)، بتسليم فاروق أوزر إلى البلاد. كما تحدث وزير الداخلية سليمان صويلو مع وزير الداخلية الألباني بليدار كوتشي عبر الهاتف وطالب بالقبض على أوزر وتسليمه.

صورة متعلقة توضيحية

وأدلى أوزر ببيان نشر على الموقع وفي حسابه على موقع انستغرام، نفى فيه هذه الاتهامات، وقال أوزر: “عندما تم فحص البيانات المالية والرقمية خلال مفاوضات الشراكة التي استمرت لمدة 3 أشهر تقريبًا، تقرر أنَّ هناك تقلبًا غير طبيعيّ في حسابات الشركة. وكان الموقع مغلقًا مؤقتًا لتحديد أسباب ومصادر ذلك”.

وأضاف أوزر: “بينما كان فريقنا الفني في الشركة يقوم بهذا البحث، سافرت شخصيًا إلى الخارج لإجراء مقابلات نهائية مع مستثمرين أجانب في 19 أبريل الجاري، ووفقًا لنتائجنا الأولية، هناك حالات مشبوهة في ما يقرب من 30 ألفًا من 700 ألف مستخدم لدينا، وهؤلاء الأشخاص متاحون أيضًا في حسابات الشركة لرسوم الدخول المصرفي على المنصة. وأعلن للجمهور أنه لن يكون أيُّ مستخدم ضحية”. 

كما نفى أوزر، هروبه بمبلغ 2 مليار دولار، وأعلن أنه سيعود إلى تركيا قريبًا وسيذهب بنفسه للتحقيقات ومساعدة السلطة القضائية في القضية، مطالبًا الجماهير بعدم التشهير فيه.

صورة متعلقة توضيحية

يُذكر أنَّ “Thodex” هي بورصة للعملات الرقمية، تأسست في عام 2017، ومقرها في تركيا. وكانت تعمل بموجب ترخيص “FinCen MSB” في الولايات المتحدة، وكانت مفتوحة للمستخدمين في جميع أنحاء العالم.

وتأتي هذه الواقعة بعد أيام من إعلان البنك المركزي التركي حظر استخدام العملات الرقمية في شراء السلع والخدمات، وأوضح في بيان نُشر بتاريخ 16 أبريل الجاري، أنَّ هناك أضرار محتملة غير قابلة للإصلاح ومخاطر كبيرة في تلك التعاملات.

المصدر : المسبار

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى