مقـ.ـتل 3 مدنيين برصـ.ـاص الجـ.ـندرما التركية على الحدود منهم امراة هي المعيل لاطفالها ! أهم المعلومات عنهم ..وكيف قتـ.ـلو؟…
تركيا الخبر
قُـ.ـتل ثلاثة مدنيين بينهم امرأة خلال الـ 48 ساعة الماضية، إثـ.ـر استـ.ـهدافهم، برصـ.ـاص عناصـ.ـر الجـ.ـندرما التركية، ضمن أماكن متفرقة على الشريط الحدودي مع تركيا في أرياف حلب والرقة، شمال غرب سوريا.
وأكد مراسل “زمان الوصل” أن امرأة عاملة “فعالة” قُتـ.ـلت صباح امس الخميس، برصـ.ـاص قنـ.ـاص الحدود التركي، وذلك أثناء عملها في أرضٍ زراعية بالقرب من بلدة “إسقاط” القريبة من الشريط الحدودي مع تركيا.
ولفت مراسلنا إلى أن المرأة تعمل في الفعالة لتعيل أطفالها الخمسة القابعين ضمن تجمع مخيمات “تل الكرامة” الواقعة على أطراف بلدة “أطمة” شمال إدلب على الحدود السورية -التركية.
إلى ذلك، أفادت مصادر محلية لـ”زمان الوصل” بأن الشاب “باسل حمود حاج موسى” قُتـ.ـل برصاص الجـ.ـندرما التركية مساء الثلاثاء،
وذلك إثر استهـ.ـدافه بطـ.ـلق نـ.ـاري من قبل عناصـ.ـر الجـ.ـندرما، وهو يحاول الدخول إلى الأراضي التركية بطريقة غير شـ.ـرعية من جهة منطقة “دركوش” غرب محافظة إدلب.
وعثر فريق الدفـ.ـاع المدني على جثـ.ـمان الشاب “باسل” على ضفاف نهر “العاصي” القريبة من البلدة.
في سياق مُتصل، قُـ.ـتل الشاب “علي خلف هارون المـ.ـسرب” من قبيلة “الجبور”، والمنحدر من قرية “مطب البوراشد” بريف محافظة الرقة،
وذلك إثـ.ـر محاولته اجتياز الشريط الحدودي بهدف الوصول إلى داخل الأراضي التركية من منطقة “تل أبيض” شمال محافظة الرقة.
وأشار “المرصد السوري” إلى أن الشاب علي قُـ.ـتل نتيجة تعـ.ـرضه للتعـ.ـذيب الشـ.ـديد والوحـ.ـشي من قبل عناصـ.ـر الجـ.ـندرمة التركية، نتيجة اعتـ.ـقالهم له أثناء محاولتهم اجتـ.ـياز الحدود للوصول إلى الأراضي التركية.
المصدر : زمان الوصل
…………………………………………………………………………………………
12 مرشحاً بينهم سيدتان يزاحـ.ـمون “الأسد” على رئاسة سوريا ..وأحدهم مثـ.ـير للجـ.ـدل !فمن هم ؟
تركيا الخبر
أثـ.ـار أحد المرشحين لانتخابات نظام الأسد الرئاسية جدلاً واسعاً في مواقع التواصل بعدما تأكد أن أحد مؤهلاته المهنية “آدمن صفحات على فيسبوك”.
وأكدت جريدة الوطن الموالية أن المرشح السابع لمنصب رئيس الجمهورية أحمد يوسف عبد الغني مدير 4 صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتلك الصفحات حسبما ذكرت الجريدة هي: “صفحة حاجتكم فـ.ـساد تخنت”، صفحة اسواق دمشق”، صفحة “سوريا اون لاين”، صفحة “اتركوا المواطن بحالو”.
خطوة متعـ.ـمدة
وعلق ناشطون بأن الجريدة الموالية تعمدت نشر ذلك عن المنافس المزعوم لبشار الأسد لفتح باب السخـ.ـرية عنه وإظهار بدلاء الرئاسة المحتملين بشكل يوحي بأنهم ليسوا كفؤاً لها.
ووفق مراقبين يروج النظام وإعلامه بشكل متواصل لنظرية أن الأسد وحده هو القادر والمؤهل لحكم سوريا ولا أحد غيره يمكنه ذلك، ولو كان من “عضام الرقبة” كما يقولون من المعروفين بالولاء والطاعة.
ومؤخراً أعلن رئيس مجلس الشعب لدى نظام الأسد حمودة صباغ أسماء 5 من الذين تقدموا بطلبات ترشح إلى انتخابات النظام بينهم ناهد الدباغ وهي ثانية امرأة تتقدم للمنصب.
وفي جلسة لبرلمان الأسد قال صباغ إن المجلس تبلغ من المحكمة الدستورية العليا، تقدم 5 طلبات ترشح جديدة هذا اليوم، من أحمد يوسف عبد الغني، وناهد أنور الدباغ.
11 اسماً مرشحاً
إضافة إلى المذكورين: محمد صالح اسعد الحاج عبد الله، وعبد الحنان خلف البدوي، ومحمود أحمد مرعي وبذلك يرتفع عدد المتقدمين بطلبات الترشح إلى 11 اسماً.
ناهد الدباغ هي المرأة الثانية التي تتقدم بطلب لهذا المنصب بعد فاتن نهار فيما كان عبد الله سلوم عبد الله، ومحمد فراس ياسين رجوح أول المتقدمين.
وجميع الأسماء المذكورة ليس لها أدنى شهرة بين أوساط السوريين لدرجة دفعت ناشطين لوصفهم بالأشخاص الذين “مو معروفة قرعة أبوهم”.
ترشح بشار الأسد
وأمس أعلنت وسائل إعلامية موالية تقدم بشار الأسد، إلى المحكمة الدستورية العليا بأوراق ترشحه للانتخابات الرئاسية.
ومن المقرر إجراء الانتخابات المزعومة يوم 26 مايو/ أيار المقبل فيما تعتبر الموافقة التي تم إعطاؤها موافقة مبدئية.
ويشترط النظام حصول موافقة 32 عضواً من أعضاء برلمان الأسد وشروط أخرى سنـ.ـها الأسد ضمن أطر ذات واجهة قانونية.
لذلك فإن كل الذين أعلن عنهم مؤخراً من منـ.ـافسي بشار الأسد في انتخابات الرئاسة لا يصنفون على أنهم “مرشحين” قانونا، بل هم متقدمين بطلبات الترشح مبدئياً.
المصدر :مدى بوست
……………………………………………………
مشاركة أخيرة لبشار الأسد في الانتخابات وإمكانية إجراء انتخابات ثانية قبل نهاية ولايته!
متابعة : تركيا الخبر
تحدثت صحيفة “كوميرسانت” الروسية عن الاستعدادات الأولية التي بدأ بها النظام السوري لتنظيم انتخابات الرئاسة في سوريا التي سيتم عقدها في السادس والعشرين من شهر أيار/ مايو القادم.
وأشارت الصحيفة في معرض حديثها عن الانتخابات إلى أن مشاركة “بشار الأسد” في هذا الاستحقاق الانتخابي ستكون الأخيرة.
وأوضحت أنه بموجب دستور سوريا الحالي الذي تم وضعه عام 2012 يحق لبشار الأسد أن يرشح نفسه لانتخابات الرئاسة لأخر مرة.
وبحسب ما نقل موقع “روسيا اليوم” عن الصحيفة فإن روسيا ما زالت تدعم إجراء الانتخابات واحترام الدستور السوري، وذلك على الرغم من موقف المعارضة السورية وموقف الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي الرافـ.ـض لتلك الانتخابات.
وذكرت الصحيفة أن المعارضة السورية والجهات التي تقف خلفها ترى أن الانتخابات يجب أن تجرى بموجب قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، بمعنى أن لا تتم إلا بعد صياغة دستور جديد للبلاد.
وادعت أن المعارضة هي المسؤولة عن عدم إحراز أي تقدم في محادثات اللجنة الدستورية السورية التي كان من المفترض أن تصوغ دستور سوري جديد قبل موعد الانتخابات، لكنها فشـ.ـلت، وفق زعـ.ـم الصحيفة.
في المقابل، نوهت مصادر دبلوماسية روسية إلى ضرورة أن تجرى انتخابات الرئاسة في سوريا وعدم تجاهل الدستور الحالي المعمول به هناك.
وذكرت المصادر أن روسيا لا يمكنها أن تتجاهل الدستور الحالي، الأمر الذي يعني أن انتخابات الرئاسة يجب أن تجرى في جميع الأحوال.
كما أكدت المصادر ذاتها أنه في حال اعتماد دستور جديد لسوريا توافق عليه جميع الأطراف من الممكن حينها إجراء انتخابات جديدة.
ونقل الموقع عن مدير معهد الدراسات الشرقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية “فيتالي نعومكين” توضيحه أنه في حال أنجزت اللجنة الدستورية السورية أعمالهما المكلفة بها بنجاح، فإنه ستجرى انتخابات رئاسية ثانية قبل نهاية الولاية الرئاسية القادمة.
وأضاف “نعومكين”: “رغم عدم اعتراف الدول الغربية بنتائج انتخابات الرئاسة المقبلة في سوريا، إلا أنه من الواضح أن بشار الأسد سيفوز بها”.
ونوه الباحث الروسي إلى أن هناك أشخاص وصفهم بـ”العاقلين” في الغرب يدركون تماماً أن فكرة “رحيل الأسد” في الوقت الراهن “فكرة سخيفة”، وذلك بسبب ما سينتج عن ذلك من فراغ وفـ.ـوضى، على حد تعبيره.
تجدر الإشارة إلى أن البرلمان التابع للنظام ، كان قد أعلن يوم أمس رسمياً عن تقدم “بشار الأسد” بطلب ترشحه لخوض انتخابات الرئاسة التي ستعقد في 26 من شهر أيار/ مايو المقبل.
وطلب “بشار الأسد” هو الطلب السادس الذي يعلن عنه مجلس الشعب، إذ تقدّم كل من “عبد الله سلوم عبد الله”، و”محمد فراس ياسين رجوح” و”فاتن علي نهار”، و”بشار الأسد”، و”مهند نديم شعبان”، و”محمد موفق صوان”.
المصدر : طيف بوست
…………………………………………………………………
ميليـ.شيا إيرانية تلزم عناصرها بأمر غريـ.ب تحت طائلة الفصل والعقـ.وبات!
ألزمت ميليشيا “فاطميون” الأفغانية، التابعة لـ”الحرس الثوري الإيراني”، عناصرها في مدن “تد.مر” والسخنة” شرقي حمص بتعلم اللغة الفارسية.
وأفادت شبكة “عين الفرات” بأن “قهرمان يوسف”، أحد مسؤولي الميليشيا، أبلغ جميع النقاط والحواجز التابعة لها بضرورة الالتحاق بدورات تدريبية لتعلم اللغة الفارسية.
حيث ستقام الدورات ضمن مقرات “فاطميون” في مديني “تد.مر” و”السخة”، على أن يمنح العناصر إجازة لمدة ثلاثة أيام أسبوعياً لحضورها.
تهديـ.دات بالفصل
وتوعد “يوسف” عناصر الميليشيا بالفصل، وعدم إعطاء راتب الشهر الأخير، لكل عنصر لا يتقن اللغة الفارسية قبل نهاية حزيران المقبل.
ومن المقرر أن يقام اختبار أولي، غداً الخميس، ضمن أحد مقرات “فاطميون” في مدينة “تدمر” بهدف تقييم مستوى العناصر الذين لا يجيدون اللغة، وتحديد ما يلزمهم للتعلم بشكل أسرع.
وبحسب “عين الفرات”، فإن نسبة من لا يتقنون الفارسية قي صفوف الميليشيا تبلغ أكثر من 40% من العناصر السوريين.
يذكر أن ميليشيا “الحرس الثوري الإيراني” بدأت، مطلع عام 2021، بتعليم اللغة الفارسية للمنتسبين والمتطوعين الجدد في صفوفها، والموجودين في معكسر “التليلة” شرقي حمص.
إضافة إلى إخضاعهم لدورات عقائدية ومنح البعض منهم ممن يحملون أسماء مشابهة لأسماء الصحابة أسماء وألقاب أخرى، وفق الشبكة.