وزارة الخزانة الأمريكة تحسم الجـ.دل حول عقـ.وبات “قيصر”

أكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن قانون قيصر لا يمنع إدخال المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية إلى سوريا.
جاء ذلك بحسب بيان نشرته الوزارة على موقعها الرسمي تضمّن توضيحات حول عقـ.وبات قيصر.
وقالت الوزارة إنه لا يُحظر تصدير المواد الغذائية من أصل أمريكي ومعظم الأدوية إلى سوريا، ولا يتطلب تصديرها الحصول على ترخيص من المؤسسات الأمريكية المعنية.
وأضافت أنه، بناء على ذلك، فإن الأشخاص المشاركين في هذه النشاطات لن يتعرضوا لخطـ.ر العقـ.وبات بموجب قانون قيصر.
دعم العمل الإنساني
وأفادت بانها تواصل دعم العمل الحاسم للحكومات وبعض المنظمات الدولية، والمنظمات غير الحكومية، والأفراد الذي يقدمون الغذاء والأدوية والإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية للمدنيين في سوريا.
ولفتت إلى أن “مكتب مراقبة الأصول الأجنبية” لا يزال ملتزماً بضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، ويحافظ على سياسة مواتية تدعم تقديم المساعدة الإنسانية.
ودخل قانون قيصر حيّز التنفيذ في حزيران 2020، بعدما وافق عليه الرئيس الأمريكي السابق “دونالد ترامب” في كانون الأول 2019.
وتم بموجب القانون فرض عقـ.وبات على نظام الأسد، والمرتبطين به، منهم رأس النظام “بشار الأسد” وزوجته “أسماء الأسد”.
المصدر : هادي العبد الله
…………………………………………………….
بماذا طالب المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا إدارة “بايدن” بشأن نظام الأسد؟
بماذا طالب المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا إدارة “بايدن” بشأن نظام الأسد؟
طالب المبعوث الأمريكي السابق الخاص بالملف السوري “جويل رايبورن” الإدارة الأمريكية الجديدة باتخاذ إجراءات عاجلة وقاسـ.ـية ضد رأس النظام السوري “بشار الأسد” ونظامه.
جاء ذلك عبر تغريدة نشرها “رايبورن” اليوم عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، أحيا خلالها الذكرى السنوية الرابعة على مجـ.ـزرة “خان شيخون” التي استخدم فيها نظام الأسد السـ.ـلاح الكيماوي ضد المدنيين.
ودعا المسؤول الأمريكي البارز إدارة “بايدن” بضرورة التحرك الفوري لمحاسبة نظام الأسد على ممارساته الوحــ.ـشية بحق الشعب السوري طيلة السنوات الماضية، لاسيما استخدام الكيماوي أكثر من مرة.
وقال “رايبورن” في تغريدته: “منذ 4 أعوام قام بشار الأسد باستهـ.ـداف مدينة خان شيخون بغـ.ـاز السـ.ـارين وقـ.ـتـ.ـل 93 مواطن سوري”.
وأضاف: “إن هذه الحقبة المـ.ـريرة تذكر العالم كله بوجوب استمرار عـ.ـزل نظام الأسد حتى تتحقق المساءلة الكاملة عن كل الفظـ.ـائع التي عـ.ـانى منها الشعب السوري على يد ذلك النظام”.
وجاءت دعوة “رايبورن” بعد أشهر قليلة من تقديمه الاستقالة من مهمته كمبعوث أمريكي خاص بالملف السوري، حيث اكتفى خلال فترة توليه لتلك المهمة بالإدلاء بعدة تصريحات دبلوماسية تتعلق بالخطوط العريضة لسياسة واشنطن حيال الملف السوري.
ومن اللافت أن “رايبورن” لم يدعو حين كان مسؤولاً عن الملف السوري بشكل صريح إلى محاسبة الأسد ونظامه، حاله كحال معظم المسؤولين الأمريكيين، وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي الأسبق “باراك أوباما”.
وكانت مدينة “خان شيخون” التي تعتبر من أكبر المدن في ريف محافظة إدلب الجنوبي، قد تعرضت في الرابع من شهر أبريل/ نيسان عام 2017 للاستهـ.ـداف بالسـ.ـلاح الكيماوي من قبل نظام الأسد.
واكتفت حينها الولايات المتحدة الأمريكية بتنفيذ بعض الغـ.ـارات الجـ.ـوية على مطار الشعيرات العسكري في ريف محافظة حمص الشرقي.
كما ترافق ذلك مع جملة من التصريحات التي أطلقها عدة مسؤولين أمريكيين وأوروبيين توعـ.ـدوا عبرها النظام السوري بالمحاسبة على ممارساته بحق السوريين.
وترجمت تلك التصريحات فيما بعد إلى عقـ.ـوبات اقتصادية من أجل التضييق على نظام الأسد وإجباره على تنفيذ القرارات الدولية المتعلقة بالملف السوري، لاسيما القرار رقم 2254.
ورغم تلك الإجراءات الأمريكية والأوروبية المتخذة بحق النظام السوري إلا أنه مازال دون محاسبة، وذلك بفضل الحماية الروسية التي تمنـ.ـع أي محاسبة في مجلس الأمن الدولي عبر استخدام حق “الفيتو”.
تجدر الإشارة إلى أن “رايبورن” كان قد شغل منصب نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون المشرق العربي والمبعوث الخاص إلى سوريا، في شهر يونيو/ حزيران عام 2018، وترك منصبه في 12 من شهر كانون الثاني الفائت.
ويعد “رايبورن” من أبرز السياسيين الأمريكيين المختصين بالملف السوري، وهو دبلوماسي بارز وعضو سابق في مجلس الأمن القومي الأمريكي وضابط متقاعد في الجيش الأمريكي.
المصدر : طيف بوست
…………………………………………………………………..
إحداها من أصول سورية وأخرى مقربة من ولي العهد السعودي.. من هي الشخصيات التي شملتها إجراءات الأردن الأمنية؟
إحداها من أصول سورية وأخرى مقربة من ولي العهد السعودي.. من هي الشخصيات التي شملتها إجراءات الأردن الأمنية؟
شهدت الأردن في وقت متأخر السبت، إجراءات أمنية نادرة قررتها السلطات بحق عدد من الشخصيات البارزة وفي مقدمتهم باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد.
كما شملت الأمير حمزة الذي دار الجدل الإعلامي بشأنه بين من أكد اعتقاله من قبل السلطات فيما نفت وسائل إعلامية أردنية رسمية الأمر.
وضمت الشخصيات أحد أفراد العائلة المالكة وتحدثت مصادر إعلامية عن انتشار أمني كثيف في منطقة دابوق غرب العاصمة عمّان، وهي المنطقة القريبة من القصور الملكية.
الأمير حمزة بن الحسين
وبالنسبة للأمير حمزة بن الحسين هو ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية الأسبق والأخ غير الشقيق للملك عبد الله الثاني من مواليد 29 مارس/آذار عام 1980.
وحمزة هو ضابط سابق في الجيش الأردني وكان قد التحق حمزة بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية البريطانية، وتخرج منها في 10 ديسمبر/كانون الأول 1999.
كان لواء في الجيش الأردني، وشارك في عدد من الدورات العسكرية وكان يحمل رتبة عميد في الجيش العربي (القوات الأردنية).
أصول سورية
اللافت أن المذكور هو ابن الملك الحسين بن طلال من زوجته الرابعة، الملكة نور الحسين، و أصولها سورية واسمها الأصلي “ليز نجيب الحلبي”.
أما باسم إبراهيم عوض الله فهي شخصية دبلوماسية ووزير أردني سابق ولد عام 1964 وعمل مبعوثاً خاصاً للملك عبد الله الثاني لدى السعودية.
عوض الله درس في جامعة جورج تاون بواشنطن وفي مدرسة لندن الاقتصادية، وحصل على الدكتوراه في زمن قصير.
صديق بن سلمان ومستشاره
واشتهر المذكور بكونه مستشاراً صديقاً مقرباً ومستشاراً لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وأعفي من مهامه عام 2018.
وعمل مديرًا للدائرة الاقتصادية في الديوان الملكي الهاشمي و وزيرًا للتخطيط، ثم وزيرًا للتخطيط والتعاون الدولي بين 2001 و2005، ثم وزيرًا للمالية في 2005.
وبالنسبة للشريف حسن بن زيد آل ناصر (آل عون)، هو أحد أشراف الأسرة الهاشمية، ويقيم في المملكة العربية السعودية ويحمل الجنسية السعودية إلى جانب جنسيته الأردنية.
وهو شقيق النقيب الشريف “علي بن زيد” الذي رحل أثناء مشاركته في مهمات للقوات الأردنية في أفغانستان،وله شقيق آخر هو عبد الله، الذي كان يعمل مستشاراً في مكتب الملك عبد الله الثاني.
المصدر : مدى بوست
………………………………..
أنباء عن رؤية جديدة مشتركة بين روسيا وأمريكا حول سوريا..
متابعة : تركيا الخبر
مجلس عسكري والأسد رئيساً فخرياً.. أنباء عن رؤية جديدة مشتركة بين روسيا وأمريكا حول سوريا.. إليكم مضمونها
تناولت الصحف العالمية الحديث عن الحل في سوريا باهتمام كبير خلال الأيام القليلة الماضية، حيث أشارت بعض الصحف إلى توجه الدول المعنية بالشأن السوري لفكرة تشكيل مجلس تشريعي واتحاد فيدرالي.
بينما تحدثت صحف أخرى عن وجود توافق روسي أمريكي في الغرف المغلقة لحل الأوضاع في سوريا خلال المرحلة المقبلة وفق مقاربة “خطوة مقابل خطوة”.
أما الجديد في هذا السياق، فهو ما نشرته صحيفة “بوبليكو” الإسبانية حول وجود قنوات خلفية لمحادثات جرت مؤخراً بين الولايات المتحدة الأمريكية والقيادة الروسية بشأن الملف السوري.
وكشفت الصحيفة في تقرير لها عن لقاء جمع بين الجنرال “مناف طلاس” مع مسؤولين روس من أجل مناقشة رؤية أمريكية جديدة تتعلق بالحل في سوريا.
وأشارت إلى أن الرؤية الأمريكية تضمنت عدة نقاط أساسية لتسوية الأوضاع في سوريا بعد استمرار الصـ.ـراع هناك لأكثر من 10 سنوات.
وبحسب الصحيفة، فإن النقطة الأولى تتمثل بتشكيل مجلس عسكري لقيادة البلاد ولعب دور أساسي في فـ.ـرض الأمن والاستقرار على كافة الأراضي السورية.
وأضافت أن المجلس العسكري ستولى مهمة سـ.ـحب السـ.ـلاح من كافة الجماعات والميـ.ـليشيات، وذلك وفقاً للطرح الأمريكي الذي وضع للنقاش على طاولة “الكرملين”.
أما النقطة الثانية، فتتعلق بمستقبل رأس النظام السوري “بشار الأسد”، مشيرة إلى أن الأحاديث تدور حالياً حول فكرة بقاء “الأسد” رئيساً فخرياً في العاصمة دمشق ولفترة محددة.
وأوضحت أن إدارة البلاد خلال تلك المرحلة ستكون عبر العمل بالنظام اللامركزي بدلاً عن النظام الرئاسي.
في حين تضمنت النقطة الثالثة، الحديث عن مستقبل المنطقة الشمالية من سوريا، سواءً التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية “قسد” شرق الفرات أو تلك التي تشرف عليها تركيا شمال غرب سوريا.
ونوهت الصحيفة أن منطقة شرق الفرات ستدار بشكل لامركزي من قبل ائتلاف سياسي كردي، وذلك دون تشكيل دولة كردية مستقلة في تلك المنطقة.
ووفقاً للتقرير، فإن الشمال السوري “غرب الفرات” سيدار من قبل ائتلاف سوري معارض يتنسيق مباشر مع الجانب التركي.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى أن هذا السيناريو للحل هو من اقتراح المبعوث الأمريكي السابق الخاص بالملف السوري “جيمس جيفري”.
ولفتت خلال التقرير إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية غيرت خطتها بشأن التعامل مع رأس النظام السوري عدة مرات خلال السنوات الماضي.
وفي شأن ذي صلة كشفت الصحيفة أن إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق “باراك أوباما” رفضت أن يلقى “الأسد” مصيراً مشابهاً لـ”القذافي” أو “صدام حسين”، وذلك لعدة أسباب.
ومن أهم تلك الأسباب هي أن الإدارة الأمريكية لم تجد شخصاً بديلاً عن “بشار الأسد” يراعي ويضمن مصالحها ومصالح إسرائيل في المنطقة بالشكل الأمثل.
وأضافت الصحيفة: “كان من المفيد للولايات المتحدة وإسرائيل إبقاء “بشار الأسد” على رأس السلطة في سوريا أكثر من إقصائه، وهو نفس التكتيك الذي استخدم مع صدام حسين بين عامي 1991 و 2003″.
المصدر : طيف بوست
…………………………………………………………….
تصريحات المبعوثة الأمريكية إلى سوريا بشأن الإنتخابات الرئاسية …
متابعة : تركيا الخبر
اعتبرت المبعوثة الأميركية إلى سوريا بالإنابة، إيمي كترونا، أن انتخابات النظام الرئاسية في سوريا غير حرة وليست نزيهة ولن تشرعن بشار الأسد ووجوده.
جاء ذلك في لقاء مصور عبر تقنية الفيديو اجرته كترونا مع رئيس هيئة التفاوض السورية “أنس العبدة” ورئيس وفد المعارضة في اللجنة الدستورية السورية هادي البحرة.
ولفتت كترونا إلى أن انتخابات نظام الأسد لا تتماشى مع معايير القرار الأممي 2254 مبدية دعم بلادها لجهود المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، في جهود التوصل إلى حل سياسي.
الطريق الوحيد للحل
وأوضحت المسؤولة الأمريكية أنها طلبت من بيدرسون تكثيف جهوده من أجل إطـ.لاق سـ.راح المعـ.تـ.قـ.لـ.يـ.ن، وتنفيذ كل بنود قرار مجلس الأمن الدولي 2254، باعتباره الطريق الوحيد للتقدم.
ووعدت المبعوثة كترونا باستمرار العمل للوصول إلى محاسبة حقيقية لمـ.رتـ.كـ.بـ.ي الجـ.رائـ.م في سوريا فيما أكد العبدة ضرورة ذلك إلى جانب دفع العملية السياسية وتمديد قرار إيصال المساعدات.
وأواخر الشهر الماضي تحدث وسائل إعلامية عن محادثات إيرانية روسية تتعلق بتأجيل انتخابات بشار الأسد قبل إعلان شفائه من كورونا وهو ما نقلته وكالة تاس الروسية عن سفير الأسد في موسكو.
الوضع الصحي والقرار النهائي
السفير رياض حداد زعم في تصريحاته أن الاستعدادات للانتخابات الرئاسية القادمة ما تزال جارية واعتبر أن الوضع الصحي في سوريا هو ما يحدد القرار النهائي و تجاهل في الوقت ذاته إحدى أهم الأسئلة عنها.
ويرتبط بالسؤال عن مدى استعداد النظام لإجراء الانتخابات ضمن إشراف دولي أممي واكتفى القول إن الاستعدادات جارية للانتخابات.
وكان المعارض السوري المقيم في دمشق حسن عبد العظيم قد أكد الانتخابات المزعومة شكلية، وموقف هيئة التنسيق الوطنية منها هو عـ.د.م المشاركة.
القرارات الدولية
ودعا عبد العظيم الشعب السوري لرفض المشاركة ترشيحاً وانتخاباً وأكد أنها لا تساهم في تمهيد الطريق نحو الحل السياسي التفاوضي وفقا لبيان جنيف 1 في حزيران من العام 2012.
وتتـ.عـ.ارض تلك الانتخابات وفق المعارض السوري مع القرارات الدولية ذات الصلة، وأهمها القراران 2118 في العام 2013، و2254 في العام 2015.
المصدر : مدى بوست
………………………………………