close
أخبار تركيا

اتفـ.ـقت مع شابين على الزواج في نفس الوقت.. القـ.ـبض على عروس مرسين المحتالة

ألقـ.ـي القـ.ـبض على العروس “ي.س.” في مرسين بعد تلقيها 60 ألف ليرة تركية من عائلة شابين أرادا الزواج منها، وهي الواقعة التي أعادت إلى الأذهان مشهد طلب العروس في فيلم “توسون باشا”.

وادعت الشابة، أن الواقعة نتجت عن “سـ.ـوء تفاهم”، وأنها لم تر الشاب “ف.ك.” قط، وكانت تفكر بجدية في الزواج من “ف.ت”.

وفي تفاصيل الحدث، كان أدهم ت. يعمل وسيط زواج، فعرض نفس الفـ.ـتاة على شابين في عائلـ.ـتين منفصـ.ـلتين إحداهما في أنقرة والآخر في كيريك كالا.

وبعد أن تلقت عروس مرسين 60 ألف ليرة من العائلتين بعد الاتفاق على عقد الزواج، اخـ.ـتفت مع عائلتها.

وعلى إثر ذلك، توجّـ.ـهت العائلـ.ـتان إلى مرسين للبحث عن العروس بعد تعذر الوصول إليها، والحـ.ـجج التي ساقـ.ـتها عائلتها أكثر من مرة لتأجيل الزواج.

واكتشف العريسان أنهما خُدعا بعد عدم عثورهما على عنوان العروس، أو التواصل معها، وأبلغا الشرطة عن تعرضهما للاحتيال.

أجرت الشـ.ـرطة تحقيقاتها التي أفـ.ـضت إلى اعتـ.ـقال الأم والعروس، بينما لا تزال تبحث عن الوسيط.

وخضعت الأم “ه.س” وابنتها “ي.س.” للتحـ.ـقيق بعد استكمال الإجـ.ـراءات الطبية، ووضـ.ـعتا رهـ.ـن الإقامة الجبرية بقرار من المحـ.ـكمة.

المصدر: تركيا الآن

………………………………………………………………………

تعويضات لعائلة سورية التهم حريق منزلها في مدينة تركية ( فيديو )

تحول منزل عائلة سورية إلى رماد، إثر حريق اندلع بسبب ماس كهربائي، في ولاية عثمانية، جنوبي تركيا.

وقالت وسائل إعلام تركية، بحسب ما ترجم عكس السير، إن الحريق لم تسلم منه حتى هويات أفراد العائلة (الكيمليك)، لذا قام مدير إدارة الهجرة في الولاية، السيد محمود كرتولوش، بتسليم العائلة هويات جديدة، أثناء زيارته إلى العائلة، ومواساتهم لها.

ووفق المعلومات، اندلع الحريق في منزل العائلة، الكائن في شارع 14030، من حارة يلدريم بيازيد ، يوم 12 كانون الثاني الحالي، حيث شاهدت عائلة أحمد العبوش، شرارة من تماس كهربائي، أثناء جلوسهم في منزلهم.

وتم الاتصال برجال الإطفاء، الذين وصلوا إلى مكان الحادث، وتمكنوا بصعوبة من إخماد الحريق، حيث تحولت الشرارة إلى ألسنة لهب في وقت قصير، وأصبح المنزل غير صالح للاستعمال.

ودمر الحريق كل شيء، بما في ذلك هويات العائلة، وبعد الحريق فقدت الأسرة كل شيء، واستقرت مؤقتًا في منزل صهرهم كمال حورية.

وقام مدير إدارة الهجرة في ولاية عثمانية، محمود كرتولوش، بفحص المنزل الذي تحول إلى رماد، وزار لاحقًا عائلة العبوش، وأخبرهم بأنهم سيوفرون المأوى للعائلة، وسيتم تزويدهم أيضًا بالمساعدة المنزلية، وقدم لهم الهويات الجديدة بدل الهويات المحترقة.

شاهد الفيديو :

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى