بعد الفيديو دا خلاص اتأكدت انو حانت ساعة الصفر

وأنها كانت تتلقى مبالغ مالية مقابل الخدمات. ومع ذلك، أكد الضباط أن التحقيق مستمر للكشف عن أي تورط إضافي، بما في ذلك إمكانية وجود ضحايا آخرين. هذا الحادث ليس الأول من نوعه في ضواحي نيودلهي،
حيث شهدت المنطقة في السنوات الأخيرة عدة عمليات مشابهة. على سبيل المثال، في سبتمبر 2024، داهمت الشرطة شقة في جاكاتبوري واكتشفت شبكة دعارة تشمل ثلاث نساء، مما أدى إلى اعتقال الرئيسيات بتهم إدارة بيت دعارة.
كما أن حالات الاع@تداء الج@نسي في الأماكن المهجورة أثارت غضباً عاماً، مستذكرة جرا@ئم سابقة مثل حادثة الاغتص@اب الجماعي في 2012 الذي هز المدينة.
وفي سياق آخر، ألقت الشرطة القبض مؤخراً على رجل اتهم بـ”اغت@صاب” امرأة أخرى تحت المادة 377 من القانون الجنائي، رغم إلغاء تجريم العلاقات المثلية. أعربت المنظمات الحقوقية عن قلقها من انتشار مثل هذه الج@رائم بين الشباب،
مشيرة إلى أن الفقر والضغوط الاجتماعية تدفع بعضهم نحو هذه الممارسات. قالت سارة باتيل، ناشطة في منظمة “نساء نيودلهي للحقوق”: “هذه الحوادث تكشف عن فجوة في التوعية والدعم النفسي للشباب.
نحتاج إلى حملات توعوية أقوى لمنع الوقوع في فخ الاستغلال”. كما دعت الحكومة المحلية إلى تعزيز الدوريات في الأحياء المهملة لمكافحة الج@رائم الاجتماعية.
تم إحالة الاثنين إلى المحكمة، حيث من المتوقع أن يواجها عقوبات تصل إلى سبع سنوات سجناً إذا ثبتت التهم. يستمر التحقيق،
وتعهدت الشرطة بكشف كامل للشبكة إن وجدت. هذا الحدث يذكر بأهمية الحفاظ على القيم الأخلاقية في مجتمع يتسارع فيه التغيير الاجتماعي، وسط تحديات التحضر السريع في العاصمة الهندية.
الفيديو هنا 👇