عااااجل الان تر،،مب يعلن شيء لا يخطر على بال احد وبدون الخوف من روس

الأول، هو كيفية رد إيرا على الولايات المتحدة. وقد وعد المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي سابقًا بأن “الضر الذي ستتكبده الولايات المتحدة سيكون بالتأكيد لا يمكن إصلاحه إذا دخلت هذاالعسكري”.
ولدى إيران خيارات عديدة، بما في ذلك شن على قواعد أمريكية في العراق والبحرين وأماكن أخرى في المنطقة. كما يمكنها شن إلكترونية، أو ضړ السفارات الأمريكية، أو دعم ا. ولديها خيار شل حركة التجارة العالمية من خلال إغلاق مضيق هرمز، إما جزئيًا أو كليًا. وأشار الكاتب إلى سوابق منها عام 1988، عندما أغلقت إيرا المضيق، ولكن بثمن شل الفرقاطة الأمريكية “صموئيل بي روبرتس”. وكذلك ضړ القوات الأمريكية في العراق بعد الجنرال قاسم سليماني عام 2020.
وعلّق الكاتب: “حدسي هو أن إيرا ستضرب بقوة هذه المرة، وإن كان جزئيًا، في محاولة إعادة إرساء الردع، لكن قدرتها على ذلك قد تكون أكثر محدودية. ربما أضعفت
قدرتها على تلغيم المضيق، على سبيل المثال، كما أن القيام بذلك سيعيق شحنات النفط الإيرا إلى الصين، ما سيزعج أصدقاءها في بكين”
وعلينا أن نتذكر ما قاله جيمس ماتيس، وزير الدفاع في ولاية ترامب الأولى، ذات مرة: “لا تنتهي حتى يقول العدو إنها انتهت. قد نفكر في الأمر، لكن في الواقع،
أما الغموض الثاني، فهو ما إذا كانت الأمريكية قد أنهت الجهود الإيرانية ، أو ربما سرعتها. يعتمد ذلك، جزئيًا، على ما إذا كان فوردو والمواقع الأخرى ناجحًا كما ادّعى ترامب، وقد يستغرق الأمر وقتًا لمعرفة ذلك.
ولم يكن من الواضح أن خارقة للتحصينات زنة الواحدة منها 30,000 رطل كافية لټدمر جبل. وهناك
اتفاق واسع النطاق على أن امتلاك إيران سيكون کا,ړثة، وسيدفع دولًا أخرى في المنطقة إلى تطوير برامجها النوية الخاصة.
لكن تولسي غابارد، مديرة الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب، صرّحت علنًا، هذا الربيع، بأن إيران لا تصنع مع أن ترامب تجاهل تصريحاتها.
ويكمن الخطړ في
حكومة موالية لأمريكا تبدو أقل احتمالًا بعد شن أمريكا اعلى إيرا. في الواقع، قد يبدو تغيير النظام أشبه بانقلاب متشدد أكثر من أي شيء آخر
ومن هنا، يبدو التأييد لأمريكا علامة خير، لكن حكومة موالية لأمريكا تبدو أقل احتمالًا بعد شن أمريكا على إيرا. في الواقع، قد يبدو تغيير النظام أشبه بانقلاب متشدد أكثر من أي
شيء آخر.