القصص
قصة واقعية تهز الأبدان للقلوب القوية محمود الرغوي رجل يبلغ من العمر خمسين عاما يعمل سائق تكسي منذ عشرين عاما ،

طلبت من الشاب أن يعجل في تسوية الوضع وأن يعقد قرانه عليها وهكذا يفعل الكثيرين للتغطية على جرائمهم ولا يهمهم إن كان ما يقومون به ،
فخوفهم من الفضيحة فقط لكن الشاب رفض طلب الفتاة كانت الفتاة تخشى الفضيحة
غادرت بيت أهلها وتوجهت إلى إحدى قريباتها ،
وسكنت عندها حتى وضعت بيوم قبل تركها لمولودتها في سيارته كانت تريد أن تذهب بعيدا عن مدينتها وأن لا ترى تلك الوجوه التي تعرفها ،
كان محمود يصغي لها جيدا ويعرف أن النتائج ستخرج غدا ولا يمكنه تسليم الرضيعة حتى يثبت برائته لزوجته.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 9 في السطر التالي