close
القصص

قصة يُحكى ان إمرأةً كان زوجها عصبي المزاج كثير الدعاء عليها

ذهب الى العمل ولا زالت الحيرة تملكه وبين الحين والاخر يتصل بزوجته

ليعلم حالها الاّ ان خط هاتفها يفتح دون ان يسمع صوتها ..

رجع من العمل ثم اخذها الى المستشفى فاجرى لها الفحوصات والتحاليل والاشعة وكل ما تحتاج ..

فاجابه الاطباء ان الفحوصات سليمة الاّ انهم لا يعرفون السبب وراء ما حصل لها ..

فعرف الزوج ان ما حصل لها بسبب دعوته عليها فازداد حزنه عليها وكثر استغفاره ودعاءه لها ..

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى