وداعا اعراض 🌱ضيق التنفس وزيادة ضربات القلب وكثرة التثاؤب 🌱غازات البطن والشعور بنبض البطن لمعرفة العلاج اضغط على الرقم 2 في السطر التالي سنتكلم اولا عن التثاوب وضيق التنفس وبعدها سنتكلم عن غازات البطن اولا : وفي ما يتعلق بكثرة التثاؤب فإنه قد يرتبط بانخفاض نسبة الأكسجين في الدم لديك كما أن القلق النفسي يحفز التثاؤب والأرق، وسوف تزول هذه الأعراض بعد علاج مسبب ضيق التنفس ، فما هو علاج كثرة التثاؤب وضيق التنفس المستمر؟ في الحقيقة يعتمد ذلك على مسبب ضيق التنفس أيضاً، ومن طرق العلاج التي قد يتم وصفها من قبل الطبيب بعد التشخيص ما يأتي: العلاجات الدوائية: قد يصف الطبيب مجموعة من الأدوية التي تساهم في توسيع القصبات الهوائية والتخفيف من مشكلة ضيق التنفس، كما قد يتم وصف بعض الأدوية المهدئة أو المضادة للقلق النفسي للتخفيف من مشكلة عدم النوم والقلق الشديد لديك. زيادة النشاط البدني: قد يطلب الطبيب منك الالتزام بمجموعة من التمارين الرياضية لرفع كفاءة القلب والرئتين ويمكن اتباع هذه الطريقة في العلاج حتى في الحالات التي يعاني فيها الشخص من اضطراب في القلب أو الرئتين مع ضرورة المراقبة الصحية. العلاج بالأكسجين: في الحالات الشديدة قد يتم اللجوء إلى العلاج بالأكسجين بحيث يتم إيصال الأكسجين إلى الرئتين باستخدام قناع خاص أو أنبوب يتم إدخاله عبر فتحتي الأنف، ولا يجب اتباع هذه الطريق دون استشارة ومراقبة صحية مباشرة. قد يتساءل العديد من الأشخاص أيضاً ما سبب كثرة التثاؤب وضيق التنفس وسوف أبين مجموعة من الأسباب المحتملة في ما يأتي: لمعرفة اسباب ضيق التنفس والتثاوب المستمر اضغط على الرقم 3 في السطر التالي اسباب ضيق التنفس والتثاوب المستمر مرض الربو والذي يؤدي إلى ضيق في الشعب الهوائية. بعض أمراض القلب والشرايين. أمراض الرئة المختلفة مثل داء الانسداد الرئوي المزمن والأمراض الأخرى الناجمة عن التدخين. زيادة الوزن والمعاناة من السمنة. انخفاض النشاط البطن. المعاناة من بعض أنواع الحساسية خصوصاً في مواسم الحساسية الموسمية. بعض أنواع العدوى التي تصيب الجهاز التنفسي والتي قد تسبب التهاب في القصبات والتهاب رئوي. التعرض لإصابة في الرئة مثل الكسر في أحد الأضلاع. أما في يتعلق بالقولون والغازات لمعرفة علاج القولون العصبي وغازات البطن اضغط على الرقم 4 في السطر التالي تساعد العلاجات المتاحة حاليًّا على مقاومة القولون العصبي من خلال تخفيف حدة أعراضه أو التخلص منها مؤقتًا. تتضمن الخطط العلاجية للمرضى مزيجًا يجمع ما بين استخدام الأدوية وإجراء تغييرات معينة في نمط الحياة. تختلف طرق العلاج التي يجب تبنيها من شخص لآخر، فما قد يناسب بعض مرضى القولون العصبي قد لا يناسب آخرين. توجد أنواع معينة من الأدوية تمت المصادقة على استعمالها بوصفة طبية لبعض حالات القولون العصبي. طرق طبية لعلاج القولون الهضمي على الرغم من أن علاج القولون الهضمي نهائيا ليس ممكنًا، إلا أنه توجد طرق طبية قد تحسن من حالة المريض، مثل: 1. استخدام الأدوية مثل الأدوية الآتية: أدوية خاصة بالنفخة وآلام البطن هذه بعض الأدوية والمكملات التي قد تساعد على مقاومة آلام البطن والنفخة المرافقة لحالة القولون العصبي: الأدوية المضادة للتشنج (Antispasmodics): قد تساعد على إبقاء تشنجات عضلات جدار القولون تحت السيطرة، ولكن قد يكون لها مضاعفات.تتمة القصة أضغط على الرقم 5 في السطر التالي مضادات الاكتئاب: قد تكون هذه الأدوية مفيدة لبعض حالات القولون العصبي. البروبيوتيكس (Probiotics): قد تساعد هذه المكملات على تخفيف حدة حالة القولون العصبي، فهي تحتوي على بكتيريا وخمائر قد يكون لها تأثير إيجابي على الجهاز الهضمي. أدوية خاصة بالإسهال يعد الإسهال أحد الأعراض المزعجة التي قد ترافق حالة القولون العصبي. هذه بعض الأدوية التي قد تساعد على مقاومة الإسهال: دواء الألوسيترون (Alosetron): قد يساعد على إبطاء وتيرة إفراغ الأمعاء وتخفيف الألم المرافق للإسهال. لكن ونظرًا لمضاعفاته الخطيرة، يتم استخدام هذا الدواء بشكل حصري للنساء المصابات ببعض الحالات الحادة من القولون العصبي دواء الإلوكسادولين (Eluxadoline): قد يساعد هذا الدواء على مقاومة تشنجات البطن والإسهال. يفضل تجنب استخدام هذا الدواء من قبل الأشخاص الذين خضعوا مؤخرًا لعملية استئصال المرارة. الأدوية المنحية لحامض الصفراء (Bile acid sequestrants): هي أدوية مخصصة لخفض الكولسترول، ولكن وعند تناولها فمويًّا فإنها قد ترتبط بالعصارات الصفراوية مما قد يقلل من وتيرة عمليات الإخراج. أدوية خاصة بالإمساك قد يترافق القولون العصبي مع الإصابة بالإمساك، وهذه بعض الأدوية التي قد تخفف من حدة الإمساك: دواء ليناكلوتيد (Linaclotide): يستخدم هذا الدواء مرة واحدة يوميًّا وعلى معدة فارغة، وقد يساعد على زيادة عدد مرات الإخراج يوميًّا، لكنه قد يسبب الإمساك. دواء لوبيبروستون (Lubiprostone): قد يتم اللجوء إليه لعلاج الإمساك المرافق للقولون العصبي لدى بعض النساء عندما تفشل بعض علاجات الإمساك الأخرى. دواء بولي إيِثيلين غليكول (Polyethylene glycol – PEG): يعمل هذا الدواء على تحفيز البراز ليحتفظ بكمية أكبر من الماء، مما يسهم في تليين البراز ومقاومة الإمساك. أدوية أخرى لا يمكن علاج القولون الهضمي نهائيا، ولكن من الممكن للأدوية المذكورة أعلاه والأدوية الإضافية الآتية أن تحسن من حالة المريض:تتمة القصة أضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇 بعض أنواع المضادات الحيوية. مكملات الألياف، مثل مكملات القطونة (Psyllium). مسكنات الألم. 2. طرق طبية أخرى مثل الآتي: المعالجة السلوكية المعرفية (Cognitive-behavioral therapy). الجراحة في بعض الحالات الحادة، حيث قد يتم استئصال القولون جزئيًّا أو كليًّا. طرق طبيعية لعلاج القولون الهضمي على الرغم من أن علاج القولون الهضمي نهائيًا غير ممكن، إلا أن هذه الطرق المنزلية قد تمكن المريض من إبقاء أعراض حالته تحت السيطرة: 1. إحداث بعض التغييرات في نمط الحياة ينصح مرضى القولون العصبي باتباع هذه الإرشادات الهامة: تجنب مصادر الكافيين، مثل: القهوة، والشاي، والمشروبات الغازية. التقليل من تناول الحليب والأجبان. تبني حمية قليلة الفودماب (Low-FODMAP diet)، أي حمية يتم فيها تجنب الأغذية المكونة من سلاسل كربوهيدراتية قصيرة يصعب هضمها.تتمة القصة أضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇 شرب كميات جيدة من الماء، لا تقل عن 3-4 أكواب يوميًّا. التركيز على تناول وجبات طعام صغيرة وعديدة يوميًّا بدلًا من تناول 3 وجبات كبيرة فقط. التركيز على تناول المأكولات الغنية بالألياف، مثل: الحبوب الكاملة، والمكسرات، والخضروات والفواكه المختلفة. ضرورة القيام بتسجيل ما يتم تناوله يوميًّا لمحاولة التعرف على محفزات أعراض القولون العصبي لديك. ممارسة التمارين الرياضية بوتيرة منتظمة، وتخفيف التوتر عمومًا. أمور أخرى، مثل: تجنب الوجبات السريعة، والإقلاع عن التدخين، وتجنب السكر، والنوم لعدد كافي من الساعات ليلًا. 2. تجربة بعض الوصفات الطبيعية على الرغم من أنها لن تعالج القولون الهضمي نهائيًّا، إلا أن بعض الوصفات الطبيعية قد تساعد على تخفيف أعراضه، مثل:تتمة القصة أضغط على الرقم 8 في السطر التالي 👇 شرب شاي البابونج، إذ قد يساعد هذا الشاي على تحفيز استرخاء الأمعاء ومقاومة الأعراض والمشكلات الآتية: الإسهال، وتشنجات البطن، والنفخة، وعسر الهضم. تناول هلام الألوفيرا، إذ يعد الألوفيرا أحد النباتات الرائعة لعلاج القولون، فمن الممكن لتناول هلامه أن يساعد على: تخفيف التهابات القناة الهضمية، ومقاومة ألم البطن. شرب منقوع بذور الشمر، فهذه البذور قد تسهم في: طرد الغازات، ومقاوم عسر الهضم والنفخة، ومقاومة الالتهابات، وتسكين ألم المعدة.