قصة كانت زوجتي على وشك الولادة
وفجأة رن الهاتف ..وكان صوت ٳمراة فقلت ..مرحبا أجابت أن هذا هاتفي لقد فقدته
فقلت لها نعم لقد عثرت عليه مرميا في الشارع
فقالت أرجوك يا أخي أن الهاتف مليئ بالخصوصيات ..هل يمكنك الأحتفاظ به حتى أستعيده منك
فقلت لها طبعا يا أختي هاتفك في يدي أمينة ..
فطلبت أن نلتقي أمام أحد المطاعم المعروفة في المدينة..
وصلت الى المكان..أنتظرت طويلا ولكن لم تأتي فقلت لنفسي ..سوف أنتظرها حتى الصباح ٳذا تطلب الأمر وأعطيها هاتفها
وبعد لحظات رن الهاتف أجبت .مرحبا أين أنتي
فقالت أعتذر منك لقد تأخرت في قيادة السيارة ..فأنا ضعيفة جدا في القيادة والسائق الخاص بنا أستقال حديثا ..
فقلت لها لابأس أنا في المكان المحدد تعالي وخذي هاتفك
وبعد قليل جاءت وقمت بتسليمها الهاتف ..فقالت لي شكرا جزيلا لك على ما فعلته. وانني أعتذر على تأخيرك عن عملك..
فقلت لها لا مشكلة.
فقالت كم تريد ثمنا لأستعادة هاتفي ..
فقلت لها لا أريد شيئا منك بل أريد أجري من الله …
أقسمت أنها لن تذهب حتى تعطيني شيئا مقابل ما فعلته لها
فقلت لها .. لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي