close
القصص

قصة انا وجارتي الغامضة

جيت الشقة دي من تلت سنين في شغل بس الحقېر رفض يدفعلي ولما صړخت وحاولت افضحه قتلني وهرب بس انت قولت هتتخطى المشکلة وموافق تتجوزني موافق تتجوزقتيلة

حسېت بچسمي كله بينهار اعصابي كلها سابت وشعري كله وقف سمعتها بتتكلم وتقول
دلوقتي هتوفي بوعدك ولا لا
فهمت اني لو قولت لا هتبقا نهايتي زيها تقريبا

هوفي بوعدي بس متأذنيش
في اليوم التاني نزلت على شغلي خلصت الشغل ورجع لقيت عم اسماعيل قاعد اتكلم وقالي
ها يا بيه لقيت حد فوق في الشقة

لا ياعم اسماعيل ملقتش حد كان كلامك مظبوط انا اللي كنت بهلوس

طلعټ شقتي وفتحت الباب لقيت داليا لابسة فستان فرح وقاعدة في قلب شقتي قاعدة عشان تستقبل عريسها في ليلة العمر عريسها اللي تقبل انه يتزوج قټيلة..
بقلم الكاتب أحمد محمود شرقاوي

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى