close
منوعات

ولاية غازي عنتاب تصدر قراراً جديداً يساعد اللاجـ.ئين السوريين

أعلنت مديرية الهجرة في ولاية غازي عنتاب التركية عن إجراءات جديدة تسّهل على الأجانب، ومنهم اللاجئون السوريون، عملية تسجيل أو تغيير عناوين السكن.

وقالت المديرية، في بيان، إنه يحق للأجانب الحاملين لتصاريح إذن العمل أو الإقامة تسجيل عناوينهم وتحديث البيانات في المراكز التابعة للمديرية دون الحاجة إلى حجز موعد.

وأردفت: “أما حاملو بطاقة الحماية المؤقتة (كملك)، فيمكنهم حجز موعد لتثبيت العنوان أو تغييره من خلال تسجيل المعلومات على الرابط”.

مشيرةً إلى أنه سيتم التواصل مع الشخص بعد ذلك لتحديد موعد مناسب عبر رسالة نصية.

رابط للشكاوى أو الاقتراحات

وفي آب 2020، خصصت مديرية الهجرة في غازي عنتاب رابطاً يتيح للسوريين في الولاية تقديم طلباتهم أو شكاويهم أو اقتراحاتهم.

وقالت المديرية في بيان إنه بإمكان السوريين إرسال ما يودّون الاستفسار بشأنه، أو تقديم شكاوى أو مقترحات تتعلق بعمل المديرية.

يشار إلى أن عدد اللاجئين السوريين في ولاية غازي عنتاب يبلغ نحو 453 ألف شخص، وفق آخر إحصائية للمديرية العامية للهجرة التركية، في تشرين الأول 2020.

فيما يصل عدد السوريين في عموم الولايات التركية إلى حوالي 4 ملايين و628 ألف شخص.

المصدر : هادي العبد الله

…………………………………………………..

ولاية تركية تدحض شائعات تروجها وسائل إعلام حول السوريين في البلاد

دحضت مديرية الهجرة في ولاية أديمان التركية الشائعات التي تنشرها وسائل إعلام بخصوص حصول السوريين في تركيا على امتيازات خاصة.

جاء ذلك خلال زيارة أجراها مسؤولان في مديرية هجرة أديمان إلى وكالة “IHA” الإخبارية التركية.

وقال المسؤولان إنهما قاما بالزيارة بهدف توضيح لبس المعلومات بما يخص السوريين في الولاية، وفي البلاد عموماً، وطالبا بتوخي الدقة عند نقل الأخبار المتعلقة بهم.

بيان توضيحي
وقدم المسؤولان لوكالة “IHA” بياناً صحّح المعلومات التي تنشر عن اللاجئين السوريين في وسائل الإعلام.

وذكر البيان أن السوريين في تركيا لا يستطيعون الدخول إلى الجامعات التركية دون تقديم الامتحانات المخصصة، ولا يحق لهم تملك منازل في البلاد.

وأضاف أن لا يحق للسوريين المقيمين تحت صفـة الحماية المؤقة التصويت في الانتخابات التي تجري في تركيا.

مشيراً إلى أن الحكومة لا تمنح أي لاجئ سوري على أراضيها مساعدة مالية بشكل مطلق.

وأوضح البيان أن سلطات البلاد تمنع وجود السوريين على أراضيها من دون تسجيل بياناتهم كاملة في دوائرها.

ولفت إلى أنه لا يحق للاجئ السوري الإقامة حيثما شاء دون أخذ الموافقات اللازمة من مديرية الهجرة.

وأكد أن المساعدات التي يأخذها السوريين عبر “الهلال الأحمر” مقدمة من خلال منحة مموّلة من الاتحاد الأوروبي.

يشار إلى أن الإشاعات آنفة الذكر أسهم بتروجيها أحزاب سياسية وجهات إعلامية ترفض وجود اللاجئين السوريين في البلاد.

المصدر : هادي العبد الله

……………………………………………………………..

تعرف على خطة بشار الأسد لضمان البقاء على رأس السلطة سبع سنوات إضافية!

متابعة : تركيا الخبر

مصادر مقربة من النظام تتحدث عن خطة بشار الأسد لضمان البقاء على رأس السلطة سبع سنوات إضافية!

أكدت مصادر مقربة من النظام السوري وجود استراتيجية وخطة عمل ينفذها “بشار الأسد” من أجل أن يضمن البقاء على رأس السلطة لولاية جديدة مدتها سبع سنوات.

يأتي ذلك على الرغم من الأحاديث المتداولة عن ضغوطات تمارسها القيادة الروسية على “بشار الأسد” من أجل التعاون في مسار الحل السياسي المتمثل باجتماعات اللجنة الدستورية السورية.

وفي التفاصيل، ذكرت مصادر مقربة من الرئيس المشترك للجنة الدستورية، عن وفد النظام السوري “أحمد الكزبري” أن الجولة السادسة من محادثات اللجنة الدستورية لن يتم عقدها إلا بعد نهاية انتخابات الرئاسة السورية التي يصر نظام الأسد على إجرائها خلال الفترة القريبة القادمة.

وأوضحت المصادر في حديث خاص لراديو “روزنة” أن الخطة التي يتبعها رأس النظام السوري “بشار الأسد” تعتمد على الممـ.ـاطلة في الاتفاق على جدول أعمال للجولة السادسة.

وأضافت: “أن الاتفاق على جدول الأعمال سيكون مجرد تحصيل حاصل حتى انعقاد الانتخابات الرئاسية لبشار الأسد، وضمان سبع سنوات جديدة للأخير في الحكم”.

وكشفت المصادر أن الحديث الذي تم تداوله في الآونة الأخيرة حول عقد لقاء مباشر بين رئيسي اللجنة المشتركين، كان مجرد إلهاء يسعى إليه النظام السوري.

ونوهت أن بعض التصريحات الإيجابية الصادرة عن نظام الأسد تندرج في سياق الإدعاء زيـ.ـفاً باستعداد النظام للتعاون والمضي قدماً في خطوات حقيقية تساهم في استمرار أعمال اللجنة الدستورية.

وكان من المتوقع أن تعقد الجولة السادسة من محادثات اللجنة الدستورية السورية قبل موعد حلول أول أيام شهر رمضان.

وفيما يبدو أن احتمال عقد هذه الجولة بعد أيام أصبح أمراً غير ممكن، لاسيما مع مضي المزيد من الوقت دون حدوث أي تطور يشير إلى إمكانية عقد تلك الجولة.

وكان وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف” وعدة مصادر سورية تابعة للمعارضة السورية قد رجحوا في وقت سابق انعقاد الجولة الجديدة قبل دخول شهر رمضان.

لكن الاجتماع الذي جمع مبعوث “بوتين” إلى سوريا “الكسندر لافرنتيف” يوم أمس مع رأس النظام السوري “بشار الأسد” في دمشق، دون الحديث عن موعد قريب لانعقاد محادثات اللجنة الدستورية قد أكد استحــ.ـالة عقد الجولة الجديدة في المنظور القريب.

تجدر الإشارة إلى أن وزير الخارجية الروسي قد تحدث في مؤتمر صحفي أواخر شهر آذار/ مارس الماضي عن أجواء إيجابية، متوقعاً أن تكون الجولة المقبلة من اللجنة الدستورية السورية “جديدة ونوعية”، على حد قوله.

يأتي ذلك وسط أحاديث نقلتها مصادر روسية أشارت إلى أن زيارة “لافرنتيف” إلى دمشق يوم أمس تأتي في إطار المساعي الروسية للضغط على “بشار الأسد” من أجل إبداء مرونة أكبر وتعاون جاد بما يتعلق بالتعامل مع عملية التسوية السياسية للملف السوري.

المصدر : طيف بوست

…………………………………………………..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى