close
أخبار سوريا

ارتفاع أعداد مرشحي انتخابات الأسد إلى14 ومتابعون يتوقعون وصولهم إلى 25 وآخرون يصفونهم بالكومبارس

متابعة : تركيا الخبر

ارتفاع أعداد مرشحي انتخابات الأسد إلى14 ومتابعون يتوقعون وصولهم إلى 25 وآخرون يصفونهم بالكومبارس

يبدو أن نظام الأسد قرر جعل المسرحية الانتخابية أكثر زخماً من خلال الزج بأعداد أكبر في الممثلين المتقدمين بالترشح للرئاسة المزعومة.

فقد أعلن مجلس الشعب لدى نظام الأسد اليوم الجمعة ترشح شخصين جديدين للانتخابات في سوريا ليرتفع عدد المرشحين إلى 14.

والمرشحون هم “عبد الله سلوم عبدالله” و”محمد فراس ياسين رجوح” و “فاتن علي نهار”، و”مهند نديم شعبان”، و”محمد موفق صوان”.

مرشحو انتخابات الأسد

يضاف إليهم رأس النظام “بشار الأسد”، و”أحمد يوسف عبد الغني”، و”ناهد محمد انور الايون الدباغ” و“محمد صالح اسعد الحاج عبد الله”.

كما تقدم ”عبد الحنان خلف البدوي” و”محمود احمد مرعي” و”خالد عبدو الكريدي”، بالإضافة إلى “سنان أحمد القصاب” و “محمد يوسف رمضان”.

وسرعان ما تفاعل متابعوا مواقع التواصل مع تلك الأنباء مؤكدين أن النظام قرر تأليف مسرحية فريدة ومميزة عبر زج أعداد أكبر ممن وصفوا بالكومبارس.

تفاعل واسع

وتوقع أحد المتابعين وصول أعداد المرشحين إلى 25 فيما سـ.خـ.ر آخرون بالقول: العرس الديمقراطي بدو عرس وبدو دبيكة “أين أنتم من الديمقراطية في سوريا”.

وذكر أحد المعلقين أن المسرحية الانتخابية ستنافس مسلسل باب الحارة فيما تساءل آخرون عن إمكانية تقدم بوتين والخميني لمثل هذا المنصب.

وتجدر الإشارة إلى أن جميع الأسماء المذكورة ليس لها أدنى شهرة بين أوساط السوريين لدرجة دفعت ناشطين لوصفهم بالأشخاص الذين “مو معروفة قرعة أبوهم”.

موافقة مبدئية

ومن المقرر إجراء الانتخابات المزعومة يوم 26 مايو/ أيار المقبل فيما تعتبر الموافقة التي تم إعطاؤها موافقة مبدئية.

ويشترط النظام حصول موافقة 32 عضواً من أعضاء برلمان الأسد وشروط أخرى سنها الأسد ضمن أطر ذات واجهة قانونية.

لذلك فإن كل الذين أعلن عنهم مؤخراً من منافسي بشار الأسد في انتخابات الرئاسة لا يصنفون على أنهم “مرشحين” قانونا، بل هم متقدمين بطلبات الترشح مبدئياً.

التعليقات

المصدر : مدى بوست

……………………………………………………

تصريحات تركية جديدة ومهمة حول مستقبل سوريا وبشار الأسد بعد ترشح الأسد لخوض انتخابات الرئاسة السورية! إليك أهمها

تركيا الخبر

تصريحات تركية جديدة حول مستقبل سوريا وبشار الأسد بعد ترشح الأخير لخوض انتخابات الرئاسة السورية!

أدلى مسؤول تركي رفيع المستوى بتصريحات جديدة تبين وجهة النظر التركية بشكل أوضح حيال انتخابات الرئاسة في سوريا التي قرر نظام الأسد عقدها في يوم 26 من شهر أيار/ مايو القادم.

واعتبر الممثل الرسمي لوزارة الخارجية التركية “تانجو بيلجيتش” أن الانتخابات الرئاسية السورية، لا يمكن اعتبارها شرعية من قبل المجتمع الدولي بأي حال من الأحوال.

وأكد المسؤول التركي في بيان صدر عن الخارجية التركية، اليوم الجمعة 23 نيسان/ أبريل، أن انتخابات الرئاسة التي أعلن عنها نظام الأسد مؤخراً لا تنسجم مع معايير خارطة الطريق الدولية للحل في سوريا.

وأوضح أن مستقبل سوريا والأسد ترسمه خارطة الطريق التي حددها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 المتعلق بالملف السوري.

ونوه أن المجتمع الدولي يعتبر إجراء أي انتخابات في سوريا أمراً يتعـ.ـارض مع الجهود الدولية الرامية إلى التوصل إلى حل حقيقي وشامل للأوضاع في سوريا.

ولفت المسؤول التركي إلى أن نظام الأسد حـ.ـرم نحو 4 ملايين سوريا من حقهم الانتخابي، عبر إصدار قرارات جديدة بهذا الشأن.

وأشار إلى أنه وبناءً على ما سبق، فإن الانتخابات التي سينظمها النظام السوري ستبقى بعيدة كل البعد عن النزاهة والحرية والشفافية، ولا يمكن أن ينظر إليها المجتمع الدولي باعتبارها ذات شرعية ومصداقية.

يأتي البيان الصادر عن الممثل الرسمي لوزارة الخارجية التركية، بعد أيام من تصريحات أدلى بها وزير الخارجية التركي “مولود جاويش أوغلو” حول انتخابات الرئاسة في سوريا.

وقال “أوغلو” في مقابلة تلفزيونية مع قناة “خبر تورك” التركية أن الانتخابات التي قرر نظام الأسد تنظيمها الشهر المقبل لا تتسم بأي شرعية.

وأضاف الوزير التركي حينها مؤكداً أن بلاده لا يمكن أن تدعم إجراء انتخابات لا تتمتع بأي مصداقية وشفافية، لافتاً أن ذلك يتعــ.ـارض مع القيم التركية، وفق تعبيره.

كما شدد “أوغلو” في معرض حديثه على عدم اعترف معظم الدول بنتائج وشرعية الانتخابات الرئاسية التي سينظمها “الأسد” بالتنسيق مع حلفائه.

وأشار الوزير التركي إلى أن نظام الأسد يبدو أنه لا يرغب بالمضي قدماً في مسار الحل السياسي، مبيناً أن على النظام السوري أن يدرك أن الحل الوحيد للملف السوري لن يكون إلا عبر بوابة عملية التسوية السياسية بموجب القرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.

تجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد وبالتنسيق مع القيادة الروسية قد قرر إجراء الانتخابات الرئاسية السورية أواخر الشهر القادم، وذلك على الرغم من عدم اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي وتركيا وغيرها من دول العالم بنتائج وشرعية تلك الانتخابات.

بينما تحدثت وسائل الإعلام الروسية في تقارير صحفية عن إمكانية إجراء انتخابات رئاسية ثانية في سوريا قبل نهاية الولاية الرئاسية للرئيس الجديد في حال إنجاز اللجنة الدستورية السورية لأعمالها المتمثلة بصياغة دستور جديد للبلاد.

المصدر : طيف بوست

………………………………………………………………………………………

نظام الأسد يحدد شـ.رط مشاركة السوريين خارج البلاد في انتخابات الرئاسة

أعلن نظام الأسد شـ.رطاً يتعلق بمشاركة السوريين خارج البلاد في الانتخابات الرئاسية من شأنه حرمان غالبية اللاجئين والمهجّرين من التصويت.

وينص الشرط على أن تصويت السوريين خارج البلاد سيكون متاحاً لمن لديهم ختم الخروج الرسمي من سوريا على جوازات سفرهم.

ونشرت وكالة أنباء النظام “سانا” نص المادة 105 من “قانون الانتخابات العامة” والتي تشير إلى الشرط آنف الذكر.

وتقول المادة إن: “الناخب يقترع بجواز سفره السوري العادي ساري الصلاحية والممهور بختم الخروج من أي منفذ حدودي سوري”.

وتتضمن كذلك أن الانتخابات في الخارج تجري بالحد الأقصى قبل 10 أيام من الموعد المعين للانتخابات داخل سوريا.

استعدادات للانتخابات رغم الرفض الدولي
وكان “مجلس الشعب” التابع لنظام الأسد حدد يوم 26 من أيار المقبل موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية في مناطق نفوذ النظام، فيما سيكون موعد الانتخابات خارج البلاد في 20 من نفس الشهر.

وحثّ المجلس الراغبين بترشيح أنفسهم للانتخابات على تقديم طلباتهم خلال 10 أيام بدءًا من 19 من نيسان الراهن.

وأمس الأربعاء، قدم رأس النظام “بشار الأسد” طلب ترشيحه إلى منصب رئيس الجمهورية، كما قدّم ستة مرشحين مغمورين ملفات ترشيحهم أيضاً.

وفي اليومين الأخيرين، أكدت الولايات المتحدة وتركيا رفضهما إجراء نظام الأسد لانتخابات في سوريا.

في حين أفادت الأمم المتحدة بأن هذه الانتخابات ليست جزءاً من العملية السياسية، مشيرةً إلى أنها غير منخرطة بها.

المصدر : هادي العبد الله

…………………………………………………..

واشنطن تكـ.ـشف عن خطواتها لإنهاء الحـ.ـرب في سوريا..إليك تفاصيلها…

تركيا الخبر

كشفت الولايات المتحدة عن خطواتها المقبلة من أجل إنهاء الحـ.ـرب في سوريا، مشـ.ـددة في الوقت ذاته على أنها لن تخطط للعودة كمراقب إلى ما يسمى بـ “صيغة أستانا”.

لإنهاء الحـ.ـرب في سوريا

وذكر السفير الأمريكي لدى كازاخستان، وليم موزر، اليوم الأربعاء، أن بلاده تعتبر محادثات جـ.ـنيف تحت رعاية الأمم المتحدة أفضل طريقة لحل النـ.ـزاع في سوريا.

وقال موزر بإحاطة عبر الفيديو “نعتقد أن صيغة جـ.ـنيف التي ترعاها الأمم المتحدة هي أنسب عملية لحل هذا الصـ.ـراع، لذلك ،لا نريد أن نكون مراقبين في عملية أخرى الآن”.

وسبق أن أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، أن إدارة الرئيس جو بايدن “لن تتهاون في تطبيق قانون قيصر” المفروض على النظام السوري.

وكانت إدارة بايدن أكدت أنها لن تنسـ.ـحب من سوريا خلال الفترة القريبة المقبلة، وأنها ستجدد جهودها للترويج لتسوية سياسية في سوريا، بهدف إنهاء الحـ.ـرب، بالتشاور مع حلفاء واشنطن وشركائها في الأمم المتحدة.

إلى ذلك، وجه قائد القـ.ـيادة المركزية الجـ.ـنرال كينيث ماكينزي، الثلاثاء، انتقادات لروسيا متهمًا إياها بـ “دعم بشار الأسد بالأسلـ.ـحة وهو قـ.ـاتل”.

وأضاف ماكينزي خلال جلسة استماع أمام لجـ.ـنة القوات المسـ.ـلحة بالكونغرس، أن “روسيا والصين تسعيان لتوسيع نفـ.ـوذهما على حساب النفـ.ـوذ الأمريكي”، وتطرق إلى إيران قائًلا إنها “تسعى للهيـ.ـمنة على المنطقة”.

المصدر : وكالة ستيب الإخبارية

………………………………………………………………………….

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى