close
أخبار سوريا

قصة عجـ.يبة.. بحار سوري يعيش منفرداً على متن سفينة في البحر ويناشد العالم لمساعدته منذ سنوات (فيديو)

ناشد البحار السوري “محمد عائشة” العالم لمساعدته، حيث يعيش وحيداً منذ أربعة أعوام على متن سفينة “أم في أمان” بمرفأ السويس في مصر.

وبحسب تسجيل مصور بثّته شبكة “BBC عربي”، فإن “عائشة” بقي بمفرده على ظهر السفينة منذ أيام عام 2017.

وجاء ذلك بعدما احتجزتها السلطات المصرية على خلفية انتهاء صلاحية معداتها وشهادات سلامتها.

وعيّنت السلطات المصرية البحار السوري حارساً قضائياً على السفينة، لأنه كان كبير ضباطها، وتوجب عليه ألا يغادرها إطلاقاً.

سـ.جن انفرادي
وأوضح “عائشة” أنه يسبح إلى الشاطئ كل يومين أو ثلاثة، من أجل شراء الطعام أو الماء أو شحن هاتفه.

وأردف أنه وقع على حكم تعيينه حارساً قضائياً على السفينة دون أن يعرف معناه، وتُركت السفينة على الساحل دون وقود.

وأكد أن السلطات المصرية صادرت جواز سفره السوري، لذلك لا يستطيع مغادرة السفينة حتى تباع، أو يتم إيجاد بديل له.

وبخصوص وضعه المعيشي، ذكر “عائشة”: “أنا بخير، الحياة هنا تبدو وكأنك عالق في سـ.جن انفرادي منذ أربعة أعوام”.

وتابع: “يمكنك رؤية بعض الفئران وأحياناً الكثير من الحشرات مثل الذباب والناموس، ولايمكنك رؤية أي شيء أو سماع أي صوت”.

وبيّن أن أكثر ما يفتقده هو عائلته، مضيفاً: “فقدت أمي منذ عامين ولن تتمكن من رؤيتي مرة أخرى، بسبب هذه السفينة الملعونة، كل ما أريده هو أن أعود إلى منزلي وعائلتي”.

شاهد الفيديو :

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

تعرف على خطة بشار الأسد لضمان البقاء على رأس السلطة سبع سنوات إضافية!

متابعة : تركيا الخبر

مصادر مقربة من النظام تتحدث عن خطة بشار الأسد لضمان البقاء على رأس السلطة سبع سنوات إضافية!

أكدت مصادر مقربة من النظام السوري وجود استراتيجية وخطة عمل ينفذها “بشار الأسد” من أجل أن يضمن البقاء على رأس السلطة لولاية جديدة مدتها سبع سنوات.

يأتي ذلك على الرغم من الأحاديث المتداولة عن ضغوطات تمارسها القيادة الروسية على “بشار الأسد” من أجل التعاون في مسار الحل السياسي المتمثل باجتماعات اللجنة الدستورية السورية.

وفي التفاصيل، ذكرت مصادر مقربة من الرئيس المشترك للجنة الدستورية، عن وفد النظام السوري “أحمد الكزبري” أن الجولة السادسة من محادثات اللجنة الدستورية لن يتم عقدها إلا بعد نهاية انتخابات الرئاسة السورية التي يصر نظام الأسد على إجرائها خلال الفترة القريبة القادمة.

وأوضحت المصادر في حديث خاص لراديو “روزنة” أن الخطة التي يتبعها رأس النظام السوري “بشار الأسد” تعتمد على الممـ.ـاطلة في الاتفاق على جدول أعمال للجولة السادسة.

وأضافت: “أن الاتفاق على جدول الأعمال سيكون مجرد تحصيل حاصل حتى انعقاد الانتخابات الرئاسية لبشار الأسد، وضمان سبع سنوات جديدة للأخير في الحكم”.

وكشفت المصادر أن الحديث الذي تم تداوله في الآونة الأخيرة حول عقد لقاء مباشر بين رئيسي اللجنة المشتركين، كان مجرد إلهاء يسعى إليه النظام السوري.

ونوهت أن بعض التصريحات الإيجابية الصادرة عن نظام الأسد تندرج في سياق الإدعاء زيـ.ـفاً باستعداد النظام للتعاون والمضي قدماً في خطوات حقيقية تساهم في استمرار أعمال اللجنة الدستورية.

وكان من المتوقع أن تعقد الجولة السادسة من محادثات اللجنة الدستورية السورية قبل موعد حلول أول أيام شهر رمضان.

وفيما يبدو أن احتمال عقد هذه الجولة بعد أيام أصبح أمراً غير ممكن، لاسيما مع مضي المزيد من الوقت دون حدوث أي تطور يشير إلى إمكانية عقد تلك الجولة.

وكان وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف” وعدة مصادر سورية تابعة للمعارضة السورية قد رجحوا في وقت سابق انعقاد الجولة الجديدة قبل دخول شهر رمضان.

لكن الاجتماع الذي جمع مبعوث “بوتين” إلى سوريا “الكسندر لافرنتيف” يوم أمس مع رأس النظام السوري “بشار الأسد” في دمشق، دون الحديث عن موعد قريب لانعقاد محادثات اللجنة الدستورية قد أكد استحــ.ـالة عقد الجولة الجديدة في المنظور القريب.

تجدر الإشارة إلى أن وزير الخارجية الروسي قد تحدث في مؤتمر صحفي أواخر شهر آذار/ مارس الماضي عن أجواء إيجابية، متوقعاً أن تكون الجولة المقبلة من اللجنة الدستورية السورية “جديدة ونوعية”، على حد قوله.

يأتي ذلك وسط أحاديث نقلتها مصادر روسية أشارت إلى أن زيارة “لافرنتيف” إلى دمشق يوم أمس تأتي في إطار المساعي الروسية للضغط على “بشار الأسد” من أجل إبداء مرونة أكبر وتعاون جاد بما يتعلق بالتعامل مع عملية التسوية السياسية للملف السوري.

المصدر : طيف بوست

…………………………………………………..

رسائل روسية جديدة بشأن إدلب .. وما سبب نقل نظام الأسد قواته إلى البادية السورية ؟؟

متابعة : تركيا الخبر

واصل نظام الأسد خلال الأيام القليلة الماضية عملية نقل عدد من قواته من خطوط التماس مع المعارضة السورية شمال غرب سوريا إلى منطقة البادية السورية.

وبحسب مصادر مطلعة فإن النظام السوري يسعى من خلال هذا الإجراء إلى تأمين الطرق الرئيسية في تلك المنطقة، خاصةً بعد تزايد نشاط تنظيم “الدولة” هناك”.

وأشارت المصادر أن نقل النظام لقواته يعزز الاعتقاد بأن محافظة إدلب لن تكون في المدى القريب مسرحاً لأي عملية عسكرية واسعة النطاق.

فيما نقل موقع “العربي الجديد” عن مصادر في المعارضة السورية تأكيدها أن عناصر تابعين للفرقة الرابعة التي يقودها “ماهر الأسد” شقيق رأس النظام السوري “بشار الأسد” قد أخـ.ـلوا مواقعهم جنوب إدلب وشمال حماة، متجهين نحو تدمر وباديتها في ريف حمص الشرقي.

وبينت المصادر أن تحركات قوات النظام في الآونة الأخيرة تدل أن من أولوياتها حماية الطرق في البادية، لاسيما الطريق الآتي من محافظة الرقة إلى مدينة سلمية على تخـ.ـوم البادية.

في غضون ذلك، رأى المحلل العسكري، العميد “أسعد الزعبي” أنه وبالرغم من تحرك النظام نحو البادية إلا أن محافظة إدلب تبقى الهــ.ـدف الأهم لروسيا ونظام الأسد.

وأشار في حديثه للموقع أن نقل النظام لقواته إلى البادية السورية ربما يأتي في إطار خــ.ـشية نظام الأسد من سيطرة إيران على كامل تلك المنطقة، الأمر الذي يدفعه لتعزيز تواجده هناك.

فيما اعتبر العقيد “أحمد رجب”، وهو قيادي في فصيل “حركة وطن” التابع للمعارضة السورية، أن هدف نظام الأسد الأساسي من وراء نقل القوات إلى البادية يندرج في سياق محاولته إيهـ.ـام العالم أنه يواجـ.ـه الإرهـ.ـاب المتمثل بتنظيم “داعـ.ـش”.

يأتي ذلك في الوقت الذي تحاول فيه روسيا إرسال المزيد من الرسائل لكل من تركيا والمعارضة السورية بشأن الأوضاع الميدانية في محافظة إدلب شمال غرب سوريا.

وتمثلت الرسائل الجديدة بتصـ.ـعيد روسي جديد عبر استهــ.ـداف بلدة “بسنقول” الحيوية التي تقع على الطريق الدولي “إم 4” الذي يصل مدينة حلب بمدينة اللاذقية مروراً بريف إدلب الجنوبي والغربي.

وبحسب المحللين فإن مفاد الرسائل الروسية الموجهة لتركيا والمعارضة هو أن الروس مازالوا راغبين بالسيطرة على ذلك الطريق، وأن الوصول إليه هو هــ.ـدف روسي استراتيجي.

تجدر الإشارة إلى أن المعطيات في محافظة إدلب وما حولها مازالت غامضة إلى حد كبير، وعـ.ـصية على الفهم، وذلك بالرغم من الهدوء النسبي الذي تشهده تلك المنطقة منذ الإعلان عن اتفاق التهدئة بين روسيا وتركيا مطلع شهر آذار/ مارس من عام 2020.

وضمن هذا السياق، يرى معظم المحللين أن روسيا قد تتجه لعمليات عسكرية محدودة جنوب إدلب، مؤكدين عدم قدرة موسكو ونظام الأسد على شن عملية موسعة في المنطقة، وذلك نظراً لوجود اعتبارات سياسية ودولية تؤكد أن لإدلب و ما حولها وضع خاص مغاير عن بقية مناطق خفض التصـ.ـعيد التي سيطرت عليها روسيا في وقت سابق.

المصدر : طيف بوست

………………………………………………….

“جيفري” يدلي بتصريحات مخـ.يبة لآمال “قسد” حول مشروعها في سوريا

صرح المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا “جيمس جيفري” أن الولايات المتحدة لم تقدم أي وعود لميليشيا “قسد” لإقامة دولة شمال شرقي سوريا.

ولفت “جيفري”، خلال مقابلة مع وكالة “الأناضول التركية، إلى أن بلاده كانت حذرة عند التواصل مع الميليشيا بهذا الخصوص.

وحول دعم واشنطن لـ”قسد”، ذكر “جيفري” أن وجود بلاده في سوريا لمحـ.ـاربة “تنظيم الدولة” يصب في مصلحتها الوطنية.

معتبراً أنه لا يمكن القيام بهذه المهمة بدون شريك موجود على الأرض، وهو ميليشيا “قسد”.

اتصال دائم مع تركيا
وأوضح أن الولايات المتحدة كانت على اتصال دائم مع تركيا أثناء عملية مكافحة “داعش” لكن المناقشات المختلفة بين الطرفين حول آلية ضمان الأمن في المنطقة لم تخرج بنتائج مرضية لأنقرة.

وأضاف أن تعاون واشنطن مع أنقرة في سوريا هو تعاون واقعي في قضية صعبة للغاية مثل القضية السورية.

وشدد على ضرورة قراءة الحقائق الجديدة جيداً واتخاذ الموقف وفقاً لذلك، في حال عدم وجود حل كامل.

وأفاد “جيفري” بأن أمريكا وتركيا شريكان مقربان للغاية في سوريا، ويمكنهما العمل معاً في هذا البلد.

يشار إلى أن دعم الولايات المتحدة لميليشا “قسد” يمثّل إحدى أهم النقاط الخلافية في العلاقات بين واشنطن وأنقرة.

المصدر : هادي العبد الله

…………………………………………………………………………

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى