close
أخبار سوريا

في الذكرى العاشرة للثورة السورية .. بريطانيا توجه صفـ.ـعة قـ.ـوية لنظـ.ـام الأسـ.ـد وعقـ.ـوبات تطال مسـ.ـؤولين …”بالاسماء” .

متابعة : تركيا الخبر

وجهت المملكة المتحدة، اليوم الإثنين، صفـ.ـعة قوية لنـ.ـظام الأسـ.ـد، تزامنًا مع إحياء السوريين للذكرى السنوية العاشرة لقيام الثـ.ـورة السورية.

وأعلنت بريطانيا أنها فرضت عقـ.ـوبات جديدة على عدد من رموز النظـ.ـام والموالين له، من بينهم مستشارة الأسـ.ـد، لونا الشبل.

ووفقًا لموقع “الحرة”، فقد شملت تلك العقـ.ـوبات -بالإضافة للشبل- وزير الخارجية، فيصل المقداد، ورجل الأعمال محمد براء قاطرجي، والممول، ياسر إبراهيم، و”مالك عليا”، قائد الحـ.ـرس الجمهوري، والضـ.ـابط زيد صلاح

. جاء ذلك عبر بيان لوزير الخارجية البريطاني “دومينيك راب”، الذي أعلن عزم بلاده على حظر سفر الأشخاص المشمولين بعقـ.ـوبات اليوم وتجميد أصولهم. وأضاف أن سـ.ـبب تلك الإجـ.ـراءات هو تعـ.ـريض الشعب السوري الذي طالب بالإصلاح السلمي للخـ.ـطر والوحـ.ـشية على يد الأسـ.ـد ونظـ.ـامه.

وأوضح الوزير أن نظـ.ـام الأسـ.ـد أعاق التقدم في العمـ.ـلية السياسـ.ـية التي تديرها الأمم المتحدة، ومارس انتـ.ـهاكات كثيرة بحق المتـ.ـظاهرين السلميين في عام 2011.

ويحيي السوريون، اليوم الإثنين، الذكرى السنوية العاشرة لانطلاق الثـ.ـورة السورية، التي قوبلت بإجـ.ـر.ام منقطع النظير في الوقت الحديث، إذ تم قتـ.ـل وتهجـ.ـير أكثر من نصف الشعب السوري على يد النـ.ـظام وحلفائه.

المصدر : الدرر الشامية

………………………………………………………………

تغييرات في القصر الجمهوري تتجه روسيا لفرضها بالتعاون مع “أسماء الأسد” …

تتجه روسيا بالتنسيق مع “أسماء الأسد” إلى فرض تغيرات في آلية التنسيق بين القصر الجمهوري لـ “بشار الأسد”، ورئاسة مجلس الوزراء، في خطوة تشير إلى رغبة موسكو بالإشراف المباشر على عمل الحـ.ـكومة.

وأفادت مصادر خاصة لـ “نداء بوست” أن “لينا كناية” مديرة لجنة المتابعة في القصر الجمهورية المقربة من “أسماء الأسد”، اجتمعت خلال الأسبوع الأول من شهر آذار/ مارس الجاري مع رئيس حـ.ـكومة النظـ.ـام السوري “حسين عرنوس” ومستشاره “عبد القادر عزوز”،

حيث نقلت “كناية” لرئيس الحكـ.ـومة تعليمات من “أسماء الأسد” تتضمن تعيين ضـ.ـابط ارتباط بين القصر الجمهوري ورئاسة مجلس الوزراء، وتجميد آلية التواصل السابقة التي كانت تتم عبر المكتب الخاص في القصر الجمهوري.

وبحسب المصادر فإن “أسماء الأسـ.ـد” وبتنسيق مع موسكو تقوم حالياً بإعادة هيكلة لعمل اللجنة الاقتصادية التابعة لرئاسة مجلس الوزراء، ومن المقرر أن يتم الانتهاء من تشكيلها مجدداً شهر نيسان/ أبريل المقبل.

ويرجح المصدر المطلع على أروقة القصر الجمهوري أن الخطوات الروسية هدفها وضع المزيد من الرقابة على عمل حـ.ـكومة النـ.ـظام السوري واللجنة الاقتصادية التابعة لها، وذلك بهدف تقييد النشاط الاقتصادي والثقافي الإيراني وضمان عدم توقيع اتفاقيات جديدة دون علم موسكو.

وفي وقت سابق نقلت مصادر خاصة لـ “نداء بوست” معلومات تفيد بتدخل السفارة الروسية في دمشق بشكل مباشر لإرغام وزارة التعليم العالي في حكـ.ـومة النظـ.ـام السوري على وقف تنفيذ اتفاقية جرى توقيعها مع ممثل المرشد الأعلى الإيراني في سوريا “حميد صفاري”، تتضمن إحداث لجنة بحوث علمية مشتركة بين جامعتي “دمشق” و “أزاد” الممولة من المرشد الأعلى بشكل مباشر.

المصدر : نداء بوست

………………………………………………………..

بريطانيا تنوي التحقيق مع أسماء الأسد تمهيدا لمحاكـ.ـمتها وقد تقوم بسحب جـ.ـنسيتها …

متابعة : تركيا الخبر

ذكرت صحيفة “تايمز” البريطانية، أن السـ.ـلطات في بريطانيا فتحت تحقـ.ـيقًا أوليًا بشأن أسماء الأسـ.ـد بعد حصولها على أدلة تشير لنفـ.ـوذ السيدة الأولى في سوريا بين أفراد الطبقة الحاكـ.ـمة ودعمها القوي لقـ.ـوات النـ.ـظام السوري.

وبحسب ما ذكرت الصحيفة، السبت، 13 من آذار، تؤكد التحقيقات الأولية، أن أسماء مذنـ.ـبة بالتحـ.ـريض على الإرهـ.ـاب من خلال دعمها العلني لقـ.ـوات النظـ.ـام السوري خلال الأعوام العشرة الماضية.

واستبعدت الصحيفة، مثول أسماء أمام المحـ.ـكمة في بريطانيا، لكن من الممكن صدور نشرة حمراء من “الإنتربول” بحقها، يمنعها من السفر خارج سوريا تحت تهـ.ـديد تعـ.ـرضها للاعـ.ـتقال.

درست أسماء الأسد (45 عامًا) في كلية “كينغز” البريطانية، وانتقلت إلى سوريا بعد زواجها من بشار الأسد عام 2000.

أسماء هي ابنة الطبيب السوري فواز الأخرس المقيم في لندن، ولدت وترعرعت في العاصمة البريطانية، ودرست في إحدى مدارس لندن، وكان أصدقاؤها ينادونها باسم “إيما”.

حصلت على شهادة البكالوريوس في علوم الكومبيوتر من كلية الملك التابعة لجامعة لندن في عام 1996، وتدربت على العمل المصرفي في نيويورك.

قالت في آب 2018 إنها بدأت علاجها جراء إصـ.ـابتها بسـ.ـرطان الثدي، وفي 3 من آب 2019، أعلنت إنها شفيت تمامًا.

بدأ اسمها يصعد في سوريا خلال الأشهر الماضية، بعد ظهور إعلامي مكثف مقارنة بالسابق، وزاد عندما دخلت على خط جمع الأموال من رجال الأعمال، خاصة من رجل الأعمال رامي مخلوف.

ظهرت في عدة صور مع قـ.ـوات النـ.ـظام السوري بالتزامن مع عمـ.ـليات عسـ.ـكرية في مدن سورية ما يعكس دعمها الواضح لتلك العملـ.ـيات.

من يقف وراء الشكوى؟


فتحت وحدة جـ.ـر.ائم الحـ.ـرب التابعة لشـ.ـرطة العاصمة القضية بعد أن قدمت منظمة “Guernica 37” (غرنيكا 37) وهي مؤسسة للقانـ.ـون الدولي مقرها لندن، ملفًا يوضح بالتفصيل دعم السيدة الأولى لقـ.ـوات النظـ.ـام السوري.

وفي حديثه إلى الصحيفة قال رئيس “غرنيكا 37″، توبي كادمان، إنه يعتقد أن هناك حجة قوية لمحـ.ـاكمة أسماء.

وأضاف، “استمر فريقنا القانوني بالتحقيق بنشاط في هذه المسألة لعدة أشهر، ونتيجة لذلك قدم رسالتين سريتين إلى قيادة مكافـ.ـحة الإرهـ.ـاب في خدمة شـ.ـرطة العاصمة، ومع اقترابنا من الذكرى السنوية العاشرة للصـ.ـراع في سوريا، نريد أن تكون هناك عمـ.ـلية فعالة تهدف إلى ضمان محاسبة المسـ.ـؤولين”.

وقالت “غيرنيكا 37” في بيان إن دعمها يشكل جزءًا من حملة دعائية متقدمة للنـ.ـظام السوري، “شبيهة بحملة إنكار الإبـ.ـادة الجـ.ـماعية، للتخلص من جـ.ـر.ائم الحـ.ـكومة”.

وجاء في البيان أن “مثل هذه الحملة كان لها تأثير مدمر ومزعـ.ـزع للاستقرار في سوريا وأدت إلى إطالة أمد الصـ.ـراع لسنوات عديدة بالفعل”.

ودعت “غيرنيكا 37” في بيانها إلى محاكـ.ـمة أسماء أمام المحـ.ـكمة وعدم اقتصار العقـ.ـوبة على تجريدها من جـ.ـنسيتها فقط.

المصدر : عنب بلدي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى