close
أخبار العالم

على الملأ.. وائل رمضان وزوجته نحن شبيحة وأبواق للأسد والرد!

وائل رمضان: اعتبر نفسي النظام السوري ولايزعجني أنا أكون بوق للنظام

قال الممثل السوري الموالي” وائل رمضان”، إنه ليس تابعاً للنظام السوري أو موالي له، بل يعتبر نفسه “النظام السوري”.

وقال رمضان في مقابلة إذاعية له “أنا مو مع النظام السوري، أن النظام السوري، أنا وكل مين في هالبلد هو النظام السوري”.

وأضاف قائلاً:” أنا طبيعي دافع عن هذه النظام السوري والبلد السوري والأرض السورية والدم السوري”.

مؤكداً أنه لايزعجه أن يعتبره الناس هو وزجته” سلافة فواخرجي” أبواق النظام، مشيراً أن العديد من الفنانين نصحوه هو وزوجته بإخفاء مواقفهم السياسية.

وأردف رمضان، أن هؤلاء الفنانين حصلوا على امتيازات كبيرة من النظام السوري وتم تكريمهم، على عكس ما حدث معه( بالرغم من موالاته للنظام).

وحول ابتعاده مع زوجته عن المشاركة في الدراما العربية، كشف رمضان، أنه اتفق مع عدد من أعمال الدراما العربية المشتركة، إلا أنه بعد ذلك تم إبعاده عنها لأنه ( بوق للنظام السوري ) وفق وصفه.

حيث تم إقصاءه هو وزجته سلافة فواخرجي، من قبل المنتجين في مصر والخليج العربي، وألغيت مشاريع عدة كان مخطط لها لسنوات عدة.

وفي النهاية يقول وائل رمضان، ” أنه غير نادم على إعلان تأييده للنظام السوري”.

وائـل رمضان: أٌبعدت عن الدراما العربية
يُعتبر الفنان وائـل رمضان وزوجته سلاف فواخرجي من أوائل الفنانين المشاركين في أعمال الدراما العربية المشتركة، مثل مسلسلهما “كليوباترا” ومسلسل “آخر أيام الحب”، لكنه ومع إعلان موقفه السياسي أُبعد عن الدراما العربية.

وكشف رمضان أن اتفق وزوجته سلاف على عددٍ من أعمال الدراما العربية المشتركة، ثم تم إبعاده عنها وذلك لأنه بوق للنظام السوري على حد تعبيره.

وتابع رمضان أنه تعرض للإقصاء وزوجته سلاف من قبل المنتجين في مصر والخليج العربي، وأٌلغيت مشاريع عدة كان مخطط لها لسنواتٍ عدة، ومع ذلك هو غير نادم على إعلان تأييده للنظام السوري.

بالفيديو.. بشار الأسد يضع سلاف في موقف محرج بعد حفلة تشبيح

ظهرت الممثلة الموالية لـ”نظام الأسد”، سلاف فواخرجي، في برنامج “جعفر توك” على قناة “دويتشه فيله” الألمانية، وبدت مرتبكة أثناء الكلام عن “نظام الأسد”.

وقالت “فواخرجي”: إن “الحياة قبل عام 2011 كانت نوعا ما مثالية”، مضيفة: “أنا أدافع عن أماني.. أنا أحترم الرئيس، لكن لا أدافع عن شخص، أنا أدافع عن بلد أعيش فيه..

هذه بلدي وهذا حقي” -على حد تعبيرها-. وادعت سلاف فواخرجي أن سبب ارتباكها هو إخلال مذيع البرنامج بالشروط التي تم الاتفاق عليها مسبقًا،

مشيرة إلى أن الاتفاق كان يتضمن أن يركز اللقاء على الجوانب الفنية والاجتماعية، وليس الجانب السياسي.وأكدت الممثلة الموالية أنها لا تريد الحديث عن الأوضاع في سوريا

زاعمة أن الموضوع صار قديمًا وعمره وصل إلى عشر سنوات.

وأصرت سلاف فواخرجي على وقوفها إلى جانب “نظام الأسد”، مدعية أن ميليـ.،ـشياته لم ترتكب أي مجـ.ـزرة بحق المدنيين.

وأضافت: “أنا أدافع عن أماني.. أنا أحترم الرئيس، لكن لا أدافع عن شخص، أنا أدافع عن بلد أعيش فيه.. هذه بلدي وهذا حقي”.

وعندما استعرض مقدم البرنامج “جعفر عبد الكريم” مقتطفات من تقارير لمنظمة “هيومان رايتس ووتش” توثق جـ.ـرائم وانتهـ.ـاكات النظام بحق السوريين،

ردّت “سلاف” قائلة: “ياريت تطلع الأخبار الحقيقة.. نحن أيضاً تعرضنا للقـ.ـذائف في بيوتنا طوال الوقت، نذهب إلى العمل والقـ.ـذائف حولنا، في دمشق وكل المحافظات.. أنا غادرت منزلي 3 مرات، لكن تلك الأخبار تروّج أكثر”.

وعن صورتها وهي ترتدي الزي العسكـ.ـري الخاص بقوات نظام “الأسد” قالت “فواخرجي” إن “هذا جيـ.ـش البلد المكون من كافة أديان وطوائف سوريا.. إنه جـ.ـيش بلدي مثل أي جيش بلد أصيل، لكن لا يدعى جـ.ـيش النظام”، مضيفة أن موقفها “وطني، وليس سـ.ـياسياً”.

واشتُهرت “فواخرجي” بتأييدها لنظام “الأسد” عقب الثورة الشعبية السورية عام 2011، حيث أدلت بتصريحات داعـ.ـمة للنظام مرات عدة، ونشرت صوراً لها ولأفراد عائلتـ.ـها بالزي العسـ.ـكري الخاص بقوات النظام.

وفي وقت سابق أثار مسلسل “شارع شيكاغو” الجدل من جديد وذلك لما تضمنه المسلسل من قبلات بين أبطاله وكذلك ألفاظ نابية تعرض للمرة الأولى مخالفة لتقاليد الدراما العربية.

ولم تقتصر المسألة على البوستر المثير الذي جمع الفنانة السورية سلاف فواخرجي، ومهيار خضور، وهو يهم على تقبيلها، وبسببه تعرض النجمان لحملة انتقادات واسعة عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.

ولكن مع عرض الحلقة ٢٤ من المسلسل عادت الانتقادات بشكل أوسع بسبب مشهد القبلة الحقيقة التي جمعت سلاف ومهيار، بما يخالف الدراما العربية.

مخرج العمل محمد عبدالعزيز، دافع عن القبلة والمشاهد الجريئة في العمل قائلا في تصريحات صحفية نقلتها (جلولي): “بسيطة جداً، اثنان يلامسان شفاه بعضهما، وليس كالقبلة الفرنسية، التي يبقى فيها الممثلون دقيقة ونصف الدقيقة مع بعضهما”.

وبرر وجود الشتائم في المسلسل بأنّ “الشعر العربي مليء بالشتائم، إضافة الى وجوده في شعر شعراء مصريين كبار وعراقيين وسوريين”.

مضيفاً أنها “لغة يومية لا يمكن الهروب منها”.

وليس هذا هو الانتقاد الأول للعمل حيث تعرضت الفنانة أمل عرفة للانتقاد وتم اتهامها بالدعوة لعودة السيادية بعد ظهورها مع الممثل مصطفى المصطفى وهو يقبل قدمها خلال العمل.

جدير بالذكر أن قناة “دويتشه فيله” ذكرت أنها تلقت انتقادات لاذعة من عدة جهات، بسبب استضافتها للممثلة الموالية والممجدة لنظام الأسد.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى