close
أخبار سورياإقتصاد

اتخفاض جديد لليرة السورية يوم الأربعاء 2/11/2020 أمام العملات الأجنبية

سجل سعر صرف الليرة السورية اليوم الأربعاء تراجعاً أمام الدولار في دمشق وحلب وأدلب في يوم  2/11/2020 وهذه نشرة مفصلة لسعر صرف الليرة مقابل العملات الأجنبية والعربية

سعر صرف الليرة السورية مقابل باقي العملات في العاصمة دمشق :

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار:

سعرالشراء :2710
سعر المبيع :2740

سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو:

سعرالشراء :3258
سعر المبيع :3299

سعر صرف الليرة السورية مقابل الليرة التركية :

سعرالشراء :344
سعر المبيع :350

سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال السعودي :

سعرالشراء :720
سعر المبيع :731

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدينار الاردني :

سعرالشراء :3828
سعر المبيع :3878

سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال القطري :

سعرالشراء :735
سعر المبيع :747

سعر صرف الليرة السورية مقابل باقي العملات في العاصمة حلب :

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار:

سعرالشراء :2700
سعر المبيع :2730

سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو:

سعرالشراء :3246
سعر المبيع :3287

سعر صرف الليرة السورية مقابل الليرة التركية :

سعرالشراء :343
سعر المبيع :348

سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال السعودي :

سعرالشراء :718
سعر المبيع :729

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدينار الاردني :

سعرالشراء :3814
سعر المبيع :3864

سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال القطري :

سعرالشراء :732
سعر المبيع :743

سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات في مدينة ادلب :

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار:

سعرالشراء :2700
سعر المبيع :2730

سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو:

سعرالشراء :3232
سعر المبيع :3273

سعر صرف الليرة السورية مقابل الليرة التركية :

سعرالشراء :342
سعر المبيع: 348

سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال السعودي :

سعرالشراء :718
سعر المبيع :729

سعر صرف الليرة السورية مقابل الدينار الاردني :

سعرالشراء :3814
سعر المبيع :3864

سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال القطري :

سعرالشراء :739
سعر المبيع :750

…………………………………………………………………………………………………

الحاجة أم الأختراع …«الباكسي» بدلاً من «التاكسي » وسيلة نقل جديدة في مناطق سيطرة النظام السوري

تزداد أزمة الوقود الخانقة في المحافظات الخاضعة لسيطرة النظام السوري، حيث أغلق العديد من محطّات المحروقات، فيما وصل طول صفوف السيّارات المنتظرة أمام المحطّات إلى عدة كيلومترات ،

و شهد بعضها مشاجرات ومشاحنات بين ملّاك السيّارات وأصحاب المحطّات هذه الأزمة الخانقة دفعت إلى ابتكار طريقة جديدة للنقل هي «الباكسي» بدلا من «السرفيس» و«التاكسي».

أصبحت ” الباكسي” منتشرة في شوارع حلب ودمشق في ظل أزمة المحروقات التي يعاني منها الأهالي

وتعتبر «الباكسي» واحداً من الحلول التي لجأ إليها السوريون في ظل الفقر وأزمة المحروقات والمواصلات وأصبح البعض يستقلها لسرعة وسهولة الحركة في شوارع المدينة بالإضافة إلى أجرتها المتدنية مقابل «التاكسي» وهو الأهم ربما في ظل تفشي الفقر.

و”الباكسي” عبارة عن دراجة هوائية مزودة ببطاريات يتم شحنها وهي صغيرة الحجم وتعتمد على 3 عجلات مع وجود مقعد خلفي ومظلة وتتميز بأسعار رخيصة جداً، نظراً لعدم اعتمادها على الوقود.

وعندما ظهرت «الباكسي» في حلب هذا العام، لاقت في البداية استهجانا من البعض، ثم قبلها الناس، كونها أوجدت حلاً لأزمة المواصلات، على الرغم من بدائيتها.

ويرى أحد أصحاب مشروع «باكسي» واسمه جمعة، أن فكرة هذا المشروع أتت من حاجة حلب إلى وسيلة نقل آمنة نظيفة واقتصادية، خصوصاً مع ارتفاع أجور النقل والازدحام الذي تشهده العاصمة، حيث التكلفة بين 300 وحتى 450 ليرة سورية، حسب المسافات بين مناطق حلب.

وقال جمعة في حديث لـ«القدس العربي»: «قمنا بشراء الدراجات الكهربائية، وتم التعديل عليها لتصبح بثلاث عجلات، ولها مظلة ومحرك كهربائي، وهي نوعان، نوع لراكب واحد، والنوع الآخر يتسع لراكبين».

مهند صاحب محل تجاري في سوق التلل بحلب، قال لـ«القدس العربي» إن الباكسي وسيلة نقل صديقة للبيئة تعمل على الكهرباء، وتوفر الوقت والمصروف على مستخدميها «مقارنة بوسائل النقل الأخرى، خصوصاً مع الأزمات الاقتصادية التي تعصف بالمدينة».

أما علي وهو من سكان حلب، فقد قال لـ«القدس العربي» إنه يبحث عن أي وسيلة توصله من منزله الواقع في العزيزية إلى مكان عمله في التلل ضمن الوقت المطلوب، وبأقل خسائر مادية، معتبراً أن ركوب «الباكسي» حل جيد في ظل أزمة الوقود.

ويخبرنا عبد الله من سكان حلب أن «الباكسي» لم ينتشر على نطاق واسع في حلب، ولا يزال انتشارها محدوداً. ويتركز عمل «الباكسي» في أسواق حلب، في التلل، والعشار، وسيف الدولة، بالإضافة إلى عدة أماكن تقع وسط حلب.

وفي العاصمة دمشق دخلت وسيلة النقل «الباكسي» في ظل إعلانات مستمرة وترويج كبير لها، بعد الاعتراف بها كوسيلة نقل «نظامية» في دمشق ، فمحافظة العاصمة وافقت على تجربة «الباكسي» في إطار تقديم خدمة النقل داخل المدينة.

محمد الذي يعمل سائق «سرفيس» سابقا في دمشق، قال لـ«القدس العربي» إنه وبعد أزمة الوقود في العاصمة دمشق، ترك العمل على «السرفيس» وقام بتصنيع «باكسي» وبدأ العمل عليه.

ويرى أنه تم تصنيعه نتيجة الازدحام وارتفاع أسعار الوقود. ويكشف محمد أن الطلب على هذه الخدمة يزداد يومياً،وذلك لرخص تعرفة النقل فيها،

مضيفا: «مكتب دمشق القديمة لديه 15 دراجة «باكسي» للعمل ضمن دمشق، ودمشق القديمة دون الأوتوسترادات والأماكن المرتفعة».

ستطرح «الباكسي» في الأسواق بعد أن وافقت عليها محافظة دمشق، وسيتم طرح حوالى 40 من فئة «راكب وراكبين» ستعمل بكل شوارع دمشق عدا الأوتوسترادات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى