close
أخبار تركيا

أُطـ.ـلق الرصـ.ـاص عليه لتحـ.ـييده.. كلمات صـ.ـادمة من قـ.ـاتل والـ.ـده في أنطـ.ـاليا

ادّعى المصـ.ـاب بمـ.ـرض “الفـ.ـصام” إردال كوران، قـ.ـاتل والده إسماعيل طعـ.ـنًا في أنطاليا، أنه لا يتذكر أي شيء عن الجـ.ـريمة.

وقـ.ـتل إردال (46 عامًا) والده وأصـ.ـاب والدته أمينة الساعة 09:00 يوم 17 مارس/ آذار 2020، وفق ترجمة موقع تركيا الآن.

ولم يعتـ.ـرف القـ.ـاتل بجـ.ـريمته أمام محكمة في أنطاليا، وقال: “لا أتـ.ـذكر أي شيء عن الحـ.ـادث. لقد جاءني خبر وفـ.ـاة والدي عبر الهاتف أثناء علاجـ.ـي في أضنة”.

وأضاف “طلـ.ـبت من والدي أن يزوجني لكنه رفـ.ـض وقال لي: أنت مجـ.ـنون، فتفاقـ.ـمت الأحداث في تلك اللحظة، ولا أتذكر أنني قتـ.ـلت والـ.ـدي”.

ووفق التحقـ.ـيقات؛ فإن إردال خـ.ـرج بعد جـ.ـريمته من المنـ.ـزل ومعه سكـ.ـين، ويـ.ـداه وملابـ.ـسه ملطـ.ـخة بالـ.ـدمـ.ـاء، وأخذ يصـ.ـرخ: “قـ.ـتلت والـ.ـدي وجـ.ـرحت أمي”.

وعلى إثر ذلك، أبلـ.ـغ أهالي الحي الشرطة؛ فحـ.ـضرت على الفور، واضـ.ـطرت لإطـ.ـلاق رصـ.ـاصة على ساقه للسيـ.ـطرة عليه.

ونقلت الفـ.ـرق الطبية الأم وابنها القـ.ـاتل إلى المستشفى لتلـ.ـقى العلاج، كما نُقـ.ـل الأخير بعد ذلك إلى قسـ.ـم الأمـ.ـراض العقلية للتأكد من إصـ.ـابته بمـ.ـرض نفسـ.ـي من عـ.ـدمه.

وقالت الأم أمينة: “هذا ابني، لكنني أتقدم بشـ.ـكوى ضـ.ـده”.

وذكرت أنها لن تتمكن من رعاـ.ـيته داخل المنزل، لكنها يمكنها فعل ذلك داخل المكان الذي يتلقى فيه العـ.ـلاج.

وصـ.ـدر تقرير المستشفى ليؤكد إصابته بمـ.ـرض “الفصـ.ـام”، وأنه كان يتـ.ـلقى العـ.ـلاج منذ فترة طويلة.

المصدر: تركيا الآن

………………………………………………………………………………..

شاهد بالفيديو ..لحـ.ـظة انتـ.ـحـ.ـار عامل من فوق قلعة أنقرة

متابعة : تركيا الخبر

أظهر مقطع فيديو لحظة محاولة عامل الانـ.ـتحـ.ـار بإلقـ.ـاء نفـ.ـسه من مكان مرتفع بعد تسـ.ـلقه أسوار قلعة في العاصمة أنقرة.

وأفادت مصادر، بحسب ما تابعه موقع ” تركيا الخبر ” بنـ.ـقل العامل إلى المستشفى بعد أن فقـ.ـد وعيه، وما يزال يخـ.ـضع للعلاج.

والتقطت عدسات هواتف المواطنين اللحظات المرعـ.ـبة التي عاشـ.ـوها في تلك الأثناء.

ووقعت محـ.ـاولة الانتـ.ـحـ.ـار في قلعة أنقرة مساء أمس، بعد تـ.ـسلق “جوناي ك.” جدران القلعة وصعدوه إلى أعلى نقطة فيها.

وسارع المواطنون الذين شهدوا الحدث لإبـ.ـلاغ الشرطة، فيما حاولت الفـ.ـرق التي حضـ.ـرت إلى مكان الحادث إقنـ.ـاع المواطن بالعـ.ـدول عن الانتـ.ـحـ.ـار.

وعلى الرغم من كل تحذيـ.ـرات الشرطة والأشخاص المحيطين به، قفـ.ـز العامل بشكل مفـ.ـاجئ.

ونُقلت الفرق الطـ.ـبية العامل إلى قسم الطـ.ـوارئ في مستشفى أنقرة، في حالة خـ.ـطرة.

لمشاهدة الفيديو أضغط هنا

المصدر : تركيا الآن

…………………………………………………………..

جـ.ـريمة قـ.ـتل مـ.ـروعة في أحد فنادق اسطنبول

متابعة : تركيا الخبر

استيقظت منطقة بيرم باشا في مدينة إسطنبول، أمس الثلاثاء على جـ.ـريمة قـ.ـتل مـ.ـروعة في أحد فنادق المدينة.

ووفقاً للمعلومات الواردة من المكان ،قُـ.ـتلت فردان كورت (43 عامًا) ، التي كانت تقيم مع طفلها في فندق في بيرم باشا ،على يد شخص مقيم في الفندق ، خـ.ـنقًـ.ـا بحـ.ـبل أمام طفلها.

وذكرت وكالة دي أتش إي أنه تم اكتشاف الجـ.ـريمة من خلال بكـ.ـاء الطفل الصغير.

وقام مسؤولو الفندق الذين دخلوا الغرفة -بحسب الصحيفة- بإبـ.ـلاغ فرق الشـ.ـرطة عن الحادث.

ولفتت الصحيفة إلى أن الحادث وقع في Bayrampaşa Muratpaşa Mahallesi حوالي الساعة 04:00 فجراً.

ووفقًا للمعلومات التي تم الحصول عليها ، تم قـ.ـتل كورت التي كانت تمـ.ـكث مع طفلها البالغ من العمر 3 سنوات لفترة في الفندق ، علـ.ـى يد شخص آخر أقـ.ـام في نفس الفندق لسبب غير معروف.

وأشارت الوكالة إلى أن مسؤولو الفندق الذين دخلوا الغرفة على صوت بكـ.ـاء الطفل الصغير شاهدوا المرأة راقـ.ـدة بلا حـ.ـراك .

وأعلنت الفرق الطبية التي تواجدت في مكان الحـ.ـادث أن المرأة قد فـ.ـارقت الحياة ،وتم نقـ.ـل الجـ.ـثة إلى مشـ.ـرحة معهد الطب الشـ.ـرعي في ينيبوسنا، بينما تم نقل طفلها البالغ من العمر 3 سنوات تحت حماية فـ.ـرق مديرية فـ.ـرع الأطفال.

وشرعت الشرطة التركية بفتح تحقـ.ـيق شامل للقـ.ـبض على المشتبه به القـ.ـاتل الذي فـ.ـر بعد الحـ.ـادث.

……………………………………………………

فاجـ.ـعة جديدة ..عائلة سورية تفـ.ـقد طفليها في حـ.ـريق ضـ.ـخم بمنزلهم في إسطنبول

متابعة : تركيا الخبر

فُجـ.ـعت عائلة سورية مقيمة في منطقة اسنلر الواقعة في وسط القسم الأوروبي من إسطنبول، بفقـ.ـدان طفليها، جرّاء حـ.ـريق التـ.ـهم المنزل الذي تقطن به، مساء اليوم الثلاثاء.

وسارع جيران العائلة السورية إلى الاتصال بفرق الحماية المدنية، والتي سارعت بدورها إلى التواجد بمكان الحادث وحاولت السيطرة على النيران التي التهمت منزلة الضـ.ـحايا المتواجد في قبو مبنى مكون من 4 طوابق،

لكن أحد الطفلين توفـ.ـي ولم يسلم من لهـ.ـيبها، ليلتحق به الثاني لدى وصوله مع باقي أفراد العائلة إلى المستشفى.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وناشطون سوريون، على نطاق واسع، مع الحـ.ـادث المؤلم، الذي أدى إلى خسـ.ـارة فادحة في الأرواح البـ.ـريئة والبيت الذي كان يأوي هذه العائلة المكونة من 6 أفراد، ويقيها برد الشتاء وقـ.ـساوته.

وفتحت السلطات المحلية تحقيقًا حول أسباب هذا الحـ.ـادث المهول، والذي لم يعرف لحد اللحظة أسبابه.

………………………………………………………………….

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى