close
أخبار العالم

عبر مطار إسطنبول.. عربي يبتكر طريقة فريدة للهـ.ـروب من تركيا إلى ألمانيا!

عثرت السلطات التركية بمطار “أتاتورك” في مدينة إسطنبول، على مهاجر فلسطيني مختبئًا داخل شحنة إطارات طائرات قبل تحميلها على طائرة شحن متجهة للخارج.

وبحسب مراسل الأناضول، عثر عمال الشحن على الفلسطيني “ي. أ.” البالغ من العمر 31 عامًا أثناء فحص الإطارات قبل شحنها على الطائرة، ليتم إلقاء القـ.ـبض عليه.

وأوضح المهاجر أنه دخل تركيا قبل شهر من الأراضي السورية عن طريق التهـ.ـريب، وأنه أقام بعدد من الفنادق بإسطنبول طيلة هذه الفترة حتى اختبأ قبل يوم في الشاحنة التي حملت الإطارات إلى المطار، حيث كانت تقف في أحد شوارع المدينة.

وذكر أن هدفه من ذلك كان الذهاب إلى ألمانيا ليلحق بعائلته هناك، على حد قوله.

وعقب ذلك تم تسليم المهاجر إلى الجهات المعنية بعد إجراء الكشف الطبي عليه، ليتم بعدها اقتياده إلى مديرية الأمن بالمدينة لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.

المصدر : الوسيلة

……………………………………………..

للمرة الثانية بالصور .. شاهد حال 81 لاجـ.ـئ من نسـ.ـاء وأطـ.ـفال وكبار السن بعد تعـ.ـرضـ.ـهم للسـ.ـلب والجـ.ـوع على الحـ.ـدود اليـ.ـونانية

24-5-2021 الحـ.ـدود اليونـ.ـانية التركية – نهر ايفـ.ـروس الحدودي

فجر اليوم ألاثنين 24-5-2021 دفـ.ـع حـ.ـرس الحـ.ـدود اليوناني مجموعة من اللاجئـ.ـين نساء واطفال وشباب وكبار بالسن عددهم 81 لاجـ.ـئ من الاراضي اليونـ.ـانية

ونقلوهم الى جـ.ـزيرة صغيرة تقع وسط نهر ايفروس الحـ.ـدودي بين الضـ.ـفة اليونانية والضفة التركية من النهر .

علما ان اللاجئـ.ـين كانوا معتـ.ـقلين في احد معتـ.ـقلات حـ.ـرس الحـ.ـدود اليونـ.ـاني في الاراضي اليونـ.ـانية بعد ان تم مسـ.ـكهم في الغابات اليونـ.ـانية اثناء رحـ.ـلة عبورهم

ومـ.ـنعوا عنهم الطـ.ـعام والماء يومين كاملين داخل المعـ.ـتقل لذلك كان اللاجئـ.ـين يعـ.ـانون من الجـ.ـوع الشـ.ـديد والتعـ.ـب وشربوا الماء من النهر عندما كانوا محاصـ.ـرين في الجزيرة الصغيرة وسط النهر .

سٌـ.ـلبت اموال اللاجـ.ـئين وهواتفهم ومستـ.ـمسكاتهم الثبوتية وممتـ.ـلكاتهم من قبل الحـ.ـرس اليوناني , وايضا احذية الشباب منهم لكن النساء والاطفال لم تٌسـ.ـلب منهن الاحذية .

قام حـ.ـرس الحدود التركي بنقلهم من الجزيرة الصغيرة الى الاراضي التركية وتوزيع الطعام والشراب لهم وكذلك توزيع الاحذية على الشباب .

هذه الصور ادناه لهذه المجموعه من اللاجئين الذين دفـ.ـعت من الحـ.ـرس اليونـ.ـاني بشكل غير قـ.ـانوني هذا اليوم 24-5-2021 .

…………………………………………….

شاهد بالفيديو .. حال 42 لاجـ.ـئ بعد تعـ.ـرضـ.ـهم للضـ.ـرب والسـ.ـلب على الحـ.ـدود اليـ.ـونانية

دفـ.ـع الحـ.ـرس اليـ.ـوناني فجر يوم السبت 22-5-2021 مجموعه من اللاجـ.ـئين عددهم 42 لاجئ من ضفة نهر ايفروس الجانب اليوناني الى ضفة نهر ايفروس الجانب التركي

اللاجـ.ـئين مـ.ـرضى ومنهـ.ـكين ومصـ.ـابين لانهم احتجـ.ـزوا في احد معتقـ.ـلات حـ.ـرس الحدود اليوناني في الاراضي اليونانية

ومـ.ـنع حرس الحدود اليونـ.ـاني عنهم الماء والطعام مدة يومين كاملين بنهـ.ـارها ولياليها في المعتـ.ـقل بعد ذلك سُلـ.ـبت أموالهم وبطاقاتهم الشخصية

وهواتفهم وحقائبهم واحذيتهم من قبل الحـ.ـرس اليوناني ودفعـ.ـوهم لتركيا بعد ان تعـ.ـرضوا للضـ.ـرب بالهـ.ـراوات على ايديهم وارجـ.ـلهم وظهـ.ـورهم .

قال اللاجـ.ـئين ان اليونـ.ـانيين طلبوا منا خـ.ـلع كل ملابسنا حتى السراويل الداخلية وانهـ.ـالوا علينا بالضـ.ـرب وطلبوا منا بعـ.ـدها ارتداء بعض ملابسنا وليس كلها

ولم يسـ.ـمحوا لنا بارتداء الاحذية وطلبوا منا الرجوع الى تركيا حفاة الاقدام . الفيديو لهؤلاء المجموعه فجر اليوم 22-5-2021

شاهد الفيديو :

المصدر : صفحة عشتار .

………………………………………

بعد إعلان الحكومة السويدية لقوانين الهجرة الجديدة .. هل يمكن سحب الإقامة المؤقتة من اللاجئين ؟

في ظل سياسات الهجرة الجديدة التي أعلنت عنها الحكومة السويدية ودعوات حزب سفاريا ديمقراطي وزعيمه جيمي إيكسون بترحيل اللاجئين لبلادهم عند تحقيق نفوذ كبير في الحكومة السويدية بعد انتخابات 2022 ،

وبعد أن أعلنت الحكومة الدنماركية إنها بدأت في سحب الإقامات من لاجئين سوريين ينتمون لمناطق آمنة ف سوريا ، فهل ينعكس هذا الأمر مستقبلاً بسحب الإقامات المؤقتة من اللاجئين في السويد بغض النظر عن جنسيتهم ؟

الواقع القانوني أن السويد أعلنت رسمياً أن السويد ليس لديها قوانين مباشرة لسحب الإقامات من اللأجئين .. كما أن الفئة الأكبر من حاملي الإقامة الموقتة هم السوريين ، و جميع اللاجئين السوريين في حاجة للحماية وفقا لتوجيهات الهجرة السويدية ..

والاستثناء الوحيد هو لطالبي اللجوء الجدد القادمين من مناطق آمنة في سوريا – دمشق وريفها – حيث لا يُمنح لهم حق الإقامة واللجوء ولكن من حصل على إقامة من هذه الفئة لا تُسحب منه وتجدد ، ولكن هناك حالات قانونية قد تؤدى لسحب الإقامة لأي لاجئ في السويد بغض النظر عن جنسيته

فيما يتعلق بالسويد تجيب الهجرة السويدية ،بإن قوانين سحب الإقامة محدود قانونية ونادراً ـ ولا يوجد توجد أي رغبة لدى الأغلبية الحزبية في البرلمان السويد لتشريع قوانين لسحب الإقامة من اللاجئين , ولكنه قد يحدث وفقاً لنص القانون في حالات استثنائية ؟

… فمثلاً لا تمنع مصلحة الهجرة السويدية أي مهاجر من السفر ، ولكن اللاجئين الذين لديهم حظر للسفر إلى بلدانهم الأصلية يكون ذلك مكتوب في قرارات منحهم الإقامة ، أو على وثائق سفرهم ..وعليهم الالتزام بهذه القوانين واللوائح .

وأضافت الهجرة السويدية إنها في حالة وجود مثل هذه القضية لدى احد اللاجئين ، فيتم معالجتها وفقا لخصوصة وتفاصيل قضة اللاجئ فلكل حالة خصوصيتها في المعالجة ..ويتم التحقيق ومقابلة اللاجئي للسماع منه .. ولذلك سحب إقامة هو حالة فردية تخضع للقانون .

ولكن ماذا عن القوانين الجديدة وسحب الإقامة في حالة أنتهاء أسباب اللجوء ، وعدم إعالة اللاجئ لنفسه ؟

البند القانوني الظروف الإنسانية والمؤلمة.. وأهميته ؟

هذا البند هو سبب جدال بين الحكومة السويدية والمعارضة السويدية مُنذ وقت طويل ، وبسبب هذا البند هددت زعيمة حسب الليبراليين نيامكو سابوني بالانسحاب من اتفاق يناير وإسقاط الحكومة … ولكنها اتجهت للتعاون مع حزب سفاريا ديمقراطي المتطرف ..

وبشكل عام فأن أهمية هذا البند في سياسة الهجرة الجديدة ..أنه سوف يحمي اللاجئين حاملين الإقامة المؤقتة من سحب إقامتهم بعد انتهاء أسباب اللجوء والحماية التي حصلوا عليها لأسباب صراع في بلدهم أو قضية سياسية خاصة ..

حيث سيكون وجود أطفال لدى عائلة مهاجرة تحمل إقامة مؤقتة ، أو عائلة كان بقاءهم في السويد لمدة طويلة سبب إنساني كفيل بتمديد الإقامة المؤقتة لهم حتى لو انتهت أسباب لجوءهم الخاصة ببلدهم أو بقضيتهم ..

وكذلك أصحاب الأمراض وكبار العمر سوف يكون لهم الحق في هذا التمديد من منطلق الظروف الإنسانية المؤلمة …

بينما تريد المعارضة السويدية سحب الإقامة المؤقتة ولا تُجدد للاجئين بعد انتهاء أسباب لجوءهم الإنسانية والسياسية إلا وفقا لشروط العمل والدخل و إجادة اللغة السويدية . وهو ما يُعيد للأذهان ما يحدث في الدنمارك حيث تسحب الحكومة الدنماركية الإقامات المؤقتة من اللاجئين السوريين الذين ينتمون لمنطقة دمشق وريفها بسبب تصنيفها مناطق آمنة..

وبذلك يكون هذا البند القانوني مظلة حماية للاجئين حاملي الإقامة المؤقتة المنتهية في حال توقف أسباب تجديدها ، أن كانوا لا زالوا لم يجدوا عمل لإعالة أنفسهم. حيث اكد اليوم وزير الهجرة والعدل السويدي على تمرير هذا البند القانوني عند التصويت عليه في البرلمان السويدي .

كذلك سوف يكون لهذا البند تسهيلا لبعض اللاجئين المرفوضين ولديهم أطفال من أصحاب قرارات الرفض والترحيل المعلقة لسنوات طويلة ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى