close
أخبار سوريا

استراليا تلغي اتفاقيات مع النظام السوري وإيران والصين لهذه الأسباب

متابعة : تركيا الخبر

أعلنت الحكومة الإسترالية، إلغائها اتفاقية تعاون موقعة مع سوريا قبل 22 عاماً.

في مجال التعليم.كما أنهت الحكومة الإسترالية صفقات ثنائية تربطها مع كل من الصين وإيران.

وجاء إلغاء هذه الاتفاقيات والصفقات بموجب قوانين جديدة، تمنح الحكومة الفيدرالية سلطة نقض الاتفاقيات الدولية الموقعة من قبل الإدارات ذات المستوى الأدنى.

وذلك إذا كانت “تنتهك المصلحة الوطنية”.ونقلت وكالة “ABC News” الأمريكية.

عن وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين، قولها:

إن “الاتفاقيات الأربع التي وقعتها حكومة فيكتوريا كانت غير مواتية للعلاقات الخارجية الأسترالية”.

وقالت باين: إن الصفقات الملغاة “تشمل اتفاقيتي مبادرة (الحزام والطريق) لبناء البنية التحتية لولاية فيكتوريا مع بكين الموقعة في 2018 و 2019.

واتفاقيات إدارة التعليم في فيكتوريا الموقعة مع سوريا في عام 1999 وإيران في عام 2004”.

وأضافت الوزيرة الأسترالية: “أنا أعتبر هذه الترتيبات الأربعة غير متسقة مع السياسة الخارجية لأستراليا أو معاكسة لعلاقاتنا الخارجية”.

الجدير ذكره، أن الاتفاقية بين أستراليا وسوريا، كانت عبارة عن مذكرة تفاهم والهدف منها تشجيع التعاون العلمي بين وزارة التعليم العالي السورية ووزارة التعليم العالي والتدريب الفيكتوري.

وهي المرة الأولى التي يستخدم فيها الكومنولث الأسترالي سلطات جديدة، تسمح له بإلغاء الاتفاقيات التي أبرمتها حكومات الولايات والأقاليم والمجالس المحلية والجامعات العامة، مع دول أخرى.

وكانت أستراليا أدانت سابقًا السلوك العنفي للنظام السوري، وشاركت إلى جانب “التحالف الدولي” ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، لكنها أنهت مشاركتها في عام 2017، بعد تهديدات روسية.

ولا تشكل الاتفاقية الملغاة مع سوريا جوهر القرار ككل، إذ يهدد إلغاء اتفاقيتي “الحزام والطريق” بأزمة بين أستراليا والصين.

وهي عبارة عن شبكة ضخمة من مشاريع البنية التحتية الممولة من الصين، بما في ذلك الموانئ الجديدة وخطوط الأنابيب والسكك الحديدية والطرق السريعة الممتدة من آسيا إلى أوروبا.

لكن أستراليا عبرت عن قلقها من استخدام الاتفاقية كوسيلة لتعزيز نفوذ الحكومة الصينيةـ والمصالح التجارية عبر مساحة شاسعة من العالم.

المصدر : هادي العبد الله

……………………………………………….

تصريحات تركية جديدة حول مستقبل سوريا وبشار الأسد بعد ترشح الأخير لخوض انتخابات الرئاسة السورية!

تركيا الخبر

تصريحات تركية جديدة حول مستقبل سوريا وبشار الأسد بعد ترشح الأخير لخوض انتخابات الرئاسة السورية!

أدلى مسؤول تركي رفيع المستوى بتصريحات جديدة تبين وجهة النظر التركية بشكل أوضح حيال انتخابات الرئاسة في سوريا التي قرر نظام الأسد عقدها في يوم 26 من شهر أيار/ مايو القادم.

واعتبر الممثل الرسمي لوزارة الخارجية التركية “تانجو بيلجيتش” أن الانتخابات الرئاسية السورية، لا يمكن اعتبارها شرعية من قبل المجتمع الدولي بأي حال من الأحوال.

وأكد المسؤول التركي في بيان صدر عن الخارجية التركية، اليوم الجمعة 23 نيسان/ أبريل، أن انتخابات الرئاسة التي أعلن عنها نظام الأسد مؤخراً لا تنسجم مع معايير خارطة الطريق الدولية للحل في سوريا.

وأوضح أن مستقبل سوريا والأسد ترسمه خارطة الطريق التي حددها قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254 المتعلق بالملف السوري.

ونوه أن المجتمع الدولي يعتبر إجراء أي انتخابات في سوريا أمراً يتعـ.ـارض مع الجهود الدولية الرامية إلى التوصل إلى حل حقيقي وشامل للأوضاع في سوريا.

ولفت المسؤول التركي إلى أن نظام الأسد حـ.ـرم نحو 4 ملايين سوريا من حقهم الانتخابي، عبر إصدار قرارات جديدة بهذا الشأن.

وأشار إلى أنه وبناءً على ما سبق، فإن الانتخابات التي سينظمها النظام السوري ستبقى بعيدة كل البعد عن النزاهة والحرية والشفافية، ولا يمكن أن ينظر إليها المجتمع الدولي باعتبارها ذات شرعية ومصداقية.

يأتي البيان الصادر عن الممثل الرسمي لوزارة الخارجية التركية، بعد أيام من تصريحات أدلى بها وزير الخارجية التركي “مولود جاويش أوغلو” حول انتخابات الرئاسة في سوريا.

وقال “أوغلو” في مقابلة تلفزيونية مع قناة “خبر تورك” التركية أن الانتخابات التي قرر نظام الأسد تنظيمها الشهر المقبل لا تتسم بأي شرعية.

وأضاف الوزير التركي حينها مؤكداً أن بلاده لا يمكن أن تدعم إجراء انتخابات لا تتمتع بأي مصداقية وشفافية، لافتاً أن ذلك يتعــ.ـارض مع القيم التركية، وفق تعبيره.

كما شدد “أوغلو” في معرض حديثه على عدم اعترف معظم الدول بنتائج وشرعية الانتخابات الرئاسية التي سينظمها “الأسد” بالتنسيق مع حلفائه.

وأشار الوزير التركي إلى أن نظام الأسد يبدو أنه لا يرغب بالمضي قدماً في مسار الحل السياسي، مبيناً أن على النظام السوري أن يدرك أن الحل الوحيد للملف السوري لن يكون إلا عبر بوابة عملية التسوية السياسية بموجب القرارات الدولية، لاسيما قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.

تجدر الإشارة إلى أن نظام الأسد وبالتنسيق مع القيادة الروسية قد قرر إجراء الانتخابات الرئاسية السورية أواخر الشهر القادم، وذلك على الرغم من عدم اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي وتركيا وغيرها من دول العالم بنتائج وشرعية تلك الانتخابات.

بينما تحدثت وسائل الإعلام الروسية في تقارير صحفية عن إمكانية إجراء انتخابات رئاسية ثانية في سوريا قبل نهاية الولاية الرئاسية للرئيس الجديد في حال إنجاز اللجنة الدستورية السورية لأعمالها المتمثلة بصياغة دستور جديد للبلاد.

المصدر : طيف بوست

………………………………………………………………………………………

نظام الأسد يحدد شـ.رط مشاركة السوريين خارج البلاد في انتخابات الرئاسة

أعلن نظام الأسد شـ.رطاً يتعلق بمشاركة السوريين خارج البلاد في الانتخابات الرئاسية من شأنه حرمان غالبية اللاجئين والمهجّرين من التصويت.

وينص الشرط على أن تصويت السوريين خارج البلاد سيكون متاحاً لمن لديهم ختم الخروج الرسمي من سوريا على جوازات سفرهم.

ونشرت وكالة أنباء النظام “سانا” نص المادة 105 من “قانون الانتخابات العامة” والتي تشير إلى الشرط آنف الذكر.

وتقول المادة إن: “الناخب يقترع بجواز سفره السوري العادي ساري الصلاحية والممهور بختم الخروج من أي منفذ حدودي سوري”.

وتتضمن كذلك أن الانتخابات في الخارج تجري بالحد الأقصى قبل 10 أيام من الموعد المعين للانتخابات داخل سوريا.

استعدادات للانتخابات رغم الرفض الدولي
وكان “مجلس الشعب” التابع لنظام الأسد حدد يوم 26 من أيار المقبل موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية في مناطق نفوذ النظام، فيما سيكون موعد الانتخابات خارج البلاد في 20 من نفس الشهر.

وحثّ المجلس الراغبين بترشيح أنفسهم للانتخابات على تقديم طلباتهم خلال 10 أيام بدءًا من 19 من نيسان الراهن.

وأمس الأربعاء، قدم رأس النظام “بشار الأسد” طلب ترشيحه إلى منصب رئيس الجمهورية، كما قدّم ستة مرشحين مغمورين ملفات ترشيحهم أيضاً.

وفي اليومين الأخيرين، أكدت الولايات المتحدة وتركيا رفضهما إجراء نظام الأسد لانتخابات في سوريا.

في حين أفادت الأمم المتحدة بأن هذه الانتخابات ليست جزءاً من العملية السياسية، مشيرةً إلى أنها غير منخرطة بها.

المصدر : هادي العبد الله

…………………………………………………..

واشنطن تكـ.ـشف عن خطواتها لإنهاء الحـ.ـرب في سوريا..إليك تفاصيلها…

تركيا الخبر

كشفت الولايات المتحدة عن خطواتها المقبلة من أجل إنهاء الحـ.ـرب في سوريا، مشـ.ـددة في الوقت ذاته على أنها لن تخطط للعودة كمراقب إلى ما يسمى بـ “صيغة أستانا”.

لإنهاء الحـ.ـرب في سوريا

وذكر السفير الأمريكي لدى كازاخستان، وليم موزر، اليوم الأربعاء، أن بلاده تعتبر محادثات جـ.ـنيف تحت رعاية الأمم المتحدة أفضل طريقة لحل النـ.ـزاع في سوريا.

وقال موزر بإحاطة عبر الفيديو “نعتقد أن صيغة جـ.ـنيف التي ترعاها الأمم المتحدة هي أنسب عملية لحل هذا الصـ.ـراع، لذلك ،لا نريد أن نكون مراقبين في عملية أخرى الآن”.

وسبق أن أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، أن إدارة الرئيس جو بايدن “لن تتهاون في تطبيق قانون قيصر” المفروض على النظام السوري.

وكانت إدارة بايدن أكدت أنها لن تنسـ.ـحب من سوريا خلال الفترة القريبة المقبلة، وأنها ستجدد جهودها للترويج لتسوية سياسية في سوريا، بهدف إنهاء الحـ.ـرب، بالتشاور مع حلفاء واشنطن وشركائها في الأمم المتحدة.

إلى ذلك، وجه قائد القـ.ـيادة المركزية الجـ.ـنرال كينيث ماكينزي، الثلاثاء، انتقادات لروسيا متهمًا إياها بـ “دعم بشار الأسد بالأسلـ.ـحة وهو قـ.ـاتل”.

وأضاف ماكينزي خلال جلسة استماع أمام لجـ.ـنة القوات المسـ.ـلحة بالكونغرس، أن “روسيا والصين تسعيان لتوسيع نفـ.ـوذهما على حساب النفـ.ـوذ الأمريكي”، وتطرق إلى إيران قائًلا إنها “تسعى للهيـ.ـمنة على المنطقة”.

المصدر : وكالة ستيب الإخبارية

………………………………………………………………………….

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى